__________________
عن بريدة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : ان الله أمرني ان أدنيك ولا أقصيك وأن أعلمك وان تعى وحق ان تعى ، فنزلت هذه الآية : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ)
وأخرج ابو نعيم في الحلية عن على عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا على ان الله أمرني ان أدنيك وأعلمك لتعي ، فأنزلت هذه الآية ، فأنت اذن واعية لعلمي.
«ومنهم» العلامة المذكور في «لباب النقول» (ص ٢٢٥ ط مصطفى الحلبي بمصر)
أخرج ابن جرير وابن حاتم والواحدي عن بريدة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى بن أبي طالب انى أمرت ان أدنيك ولا أقصيك وان أعلمك وان تعى وحق لك ان تعى قال : فنزلت هذه الآية : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ)
«ومنهم» العلامة المير محمد صالح الترمذي في «مناقب مرتضوى» (ص ٣٦ ط محمدي بمبئى)
روى عن صحيح الترمذي عن على عليهالسلام
وروى عن المناقب لابن مردويه وتفسير الثعلبي واسباب النزول للواحدي عن بريدة الأسلمي نزول الآية في على عليهالسلام بعين المضمون المتقدم
«ومنهم» العلامة الآلوسى في تفسير «روح المعاني» (ج ٢٩ ص ٤٣ ط المنيرية بمصر)
ان النبي صلىاللهعليهوسلم قال لعلى كرم الله تعالى وجهه : انى دعوت الله ان يجعلها اذنك يا على قال على كرم الله تعالى وجهه : فما سمعت شيئا فنسيته وما كان لي ان انسى ، وفي جعل الاذن واعية وكذا جعلها حافظة ومتذكرة.
«ومنهم» العلامة الفاضل ، الشيخ الشبلنجي المدعو بمؤمن ، روى عن مكحول عن على بن أبي طالب عليهالسلام في قوله تعالى : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : سألت ان يجعلها اذنك يا على : إلخ (نور الأبصار ص ١٠٥ ط العثمانية بمصر)