الصفحه ١٤٩ : ، الاصبهانى البردي ، نزيل نيسابور ، المتوفى
سنة (٤٢٨) فما في بعض الكتب من ضبط منجويه بالفاء بدل الميم وهم كما
الصفحه ٢٠١ : ،
أورد العلامة البحاثة الشيخ منتجب الدين
بن بابويه أسماء بعضهم في الفهرست وبعضهم مذكورون في كتب الرجال
الصفحه ٢١٢ : في سبعين ألفا من المسلمين من ولد
إسحاق ، يشهد الملحمة العظمى مأدبة الله يمرج الشام ، يبيد الظلم وأهله
الصفحه ٢١٧ : من خراسان من أرض الشرق موضع الفتن
يتبعه الأتراك واليهود ويخرج اليه من أصبهان وحدها سبعون ألفا مطيلسين
الصفحه ٢٧٨ :
سبع سماوات وقد شهد ملاكها (١) جبرئيل وميكائيل وإسرافيل في سبعين ألفا من الكرّوبيين
وسبعين ألفا من
الصفحه ٧ : سلام بن أبى
عمرة عن معروف عن أبى الطفيل قال خطب الحسن بن على عليهالسلام
بعد وفاة أبيه ، وذكر أمير
الصفحه ٧١ : ، بل مداره الفرار عن الزّحف ، فأين ما نسب إليه من منازعة
الكفار وإعلاء الدّين؟! واما ما ذكره : من أنه
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام وخدمته له مع أن من المسلم لدى أهل التحقيق تأخر ولادة أبى
يزيد عن وفاة الامام عليهالسلام ، فمن ثم
الصفحه ١٨٦ : قال : فأخبرني عمن
فضل صاحبه على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم ان المفضول عمل بعد وفاة رسول الله
الصفحه ١٨٩ : عزوجل لم يعرف الفاضل من المفضول ، فأي الثلاثة أحب إليك أن
تقول؟
فأطرقت ، ثم قال : يا إسحاق لا تقل منها
الصفحه ٢١٤ : رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ). قال بعض العارفين : وأول الالف محسوب من وفاة على بن أبي
طالب
الصفحه ٢١٥ : في ليلة يفتح المدينة الرومية بالتكبير مع سبعين ألفا من المسلمين من ولد
إسحاق يشهد الملحمة العظمى
الصفحه ٣٥٤ : نزلت فيه الآية والآيتان ، فقال له
رجل : فأنت فأى شيء نزل فيك؟ فقال على : أما تقرأ الآية التي نزلت في
الصفحه ٤٤٠ : عليهالسلام
ممن يجوز مثل ذلك عليه ، فان قيل : فأي فائدة في دفع السورة إلى أبى بكر وهولا
يريد ان يؤديها ثم
الصفحه ٤٥٥ : ، وذكر درجاته العلى في الجنّة ، ولا ريب لمؤمن في هذا ، والبحث
عن وجود النّص ، فأىّ نفع لذكر هذه الفضائل