الصفحه ٤٨٤ :
عن هذا النّاصب في
خطبة كتابه حيث احتجّ على الامامية قاطبة بأنّ الحاكم أبا عبد الله روى كذا وهو
الصفحه ٤٨٥ : الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ) (١) ومع ذلك كله لا يعتدون برواية كبار
الصفحه ٤٨٩ : ) (١) وقال (٢) النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في شأنهم : إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل
بيتي
الصفحه ٤٩٩ : الرّدة إنما كان اعتقادهم حقية خلافة أهل
البيت عليهمالسلام وقدحهم في خلافة أبي بكر كما ذكره صاحب كتاب
الصفحه ٥٠٧ : ٤١١ في كتاب «الأمالي»
(ص ٢٣ طبع صنعاء) أورد الحديث.
ومما رأيت ذكره يناسب المقام ما وجدته
في «تاريخ
الصفحه ٥٠٩ : القاضي عياض المغربي اليحصبى المتوفى سنة ٥٤٤ في كتابه «الشفا بتعريف
حقوق المصطفى» (ج ٢ ص ٤١ ط الآستانة
الصفحه ٥١٢ : منها تسلم الحديث «ومنهم» العلامة الكنجي الشافعي
المحدث الشهير المتوفى سنة ٦٥٨ في كتاب «كفاية الطالب
الصفحه ٥١٩ : في (ج ٤ ص ٢٠٧) وأورد في كتاب «الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف» (ص
٢٦ الحديث ٢١٦ ط مصر) المطبوع في
الصفحه ٥٢٩ : عشر في كتاب نور الأبصار (ص ١١٢ ط مصر مطبعة مصطفى محمد) قال :
روى الحديث من طرق عديدة صحيحة ، وروى أيضا
الصفحه ٥٣٦ : الوجه المذكور ، انتهى.
وقال صاحب كتاب رشفة الصادي أيضا في (ص
٢٨) ما لفظه : ويحكى عن الامام جعفر الصادق
الصفحه ٥٣٨ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وخاصته ووراثه وخلفائه وأهل الحق وقرناء الكتاب ولا
يشاركهم في شيء من هذا
الصفحه ٥٥٧ : فوجدتهما متطابقين حرفا
بحرف ولم يكن بينهما فرق بنحو من الأنحاء غير ان الصدوقى ذكر في كتابه انه وجد
الحديث
الصفحه ٤ : شيد
أركان الاعتزال ، له تصانيف منها كتاب الملاس وكتاب في مناظراته مع على الميثمي ،
أضر واطرش في أخريات
الصفحه ٣٣ : ، فكلّما كان كذلك من كتاب الله وخالفه المكلّف
عالما به يكون كافرا نعوذ بالله من هذا ، وكلّ ما يحتمل الوجوه
الصفحه ٨١ : فلأنّه يلزم منه أن يكون الله تعالى
أوجد أى خلق تلك الأفعال من دون قدرهم ودواعيهم حتّى يوجد الكتابة