الصفحه ١٠٣ :
الى قوم كلامهم السكوت
ومن مكارم أخلاقه أنه اجتمع عليه
الصبيان ذات يوم ونهبوا ما كان معه
الصفحه ١٠٦ : الوقوع فلا تؤثّر (٦)
فيه ، فانّ التابع
__________________
(١) إشارة الى قوله (ص)
: مثل أهل بيتي
الصفحه ١١٥ : الوجود لم يكن قديما وإلا لزم قدم المراد ، وإن أراد التّعلق المعنوي فمعه
يحتاج إلى مرجّح متجدّد وهو
الصفحه ١٢٤ :
بقدم الإرادة
القديمة الدّائمة الالهيّة والقدرة القديمة ، فأوجد الله بهما الفعل لكونهما أتمّ
من
الصفحه ١٣٨ : حقا عندهم امتنع استناد هذا الوصف إلى العبد وإن كان باطلا امتنع
الاحتجاج به ، وأيضا كون الفعل طاعة هو
الصفحه ١٤٧ :
أحدنا على
الانتقال من الشّمس إلى الظلّ إن قلتم يقدر وهو في الشّمس تركتم مذهبكم ، وإن قلتم
: وهو في
الصفحه ١٥٠ : أظنّه واردا
إلى الآن ، وقد سنح (٢) لي عند النظر إلى هذا المقام أنّه مردود ، لأنّ كلام
المصنّف مبنيّ على
الصفحه ١٧٦ :
الأشاعرة فيه ،
فجوّزوا تكليف الزّمن الطيران إلى السماء ، وتكليف العاجز خلق مثل الله تعالى
وضدّه
الصفحه ١٩٤ :
الفاضل إلى المحاكمة بتخصيص المبحث ، والملخص أنّ العلّة الغائية والغرض والمصلحة
متقاربة في المعنى وتكلّف
الصفحه ١٩٨ : ).
(٢) وهم الازارقة.
(٣) حيث ذهبوا كافة
الى صدور الصغائر عن الأنبياء سهوا.
(٤) السهو زوال
الصورة من النفس
الصفحه ٢٠٩ : عمدا وجوه
(الاول) إلى آخره ، والظاهر أنّهم إنّما جوّزوا ذلك على الأنبياء ليدفعوا استبعاد
خلافة خلفائهم
الصفحه ٢٤٨ : اشفع لنا إلى ربّك أما ترى ما نحن فيه؟ فيقول لهم : إنّ ربّي
قد غضب غضبا لم يغضب قبله ولن يغضب بعده مثله
الصفحه ٢٦٤ :
إلى مأخذ الرّواية
فلا يظهر خيانته فيها بالزّيادة عليها ، والحاصل انّا قد راجعنا صحيح البخاري فكان
الصفحه ٢٧٣ : الكبائر والمعاصي فانّ النّفس لا تسكن ولا تطمئن إلى
قبول قوله مثل (كما تسكن وتطمئن خ ل) ما تطمئنّ إلى قول
الصفحه ٢٩٥ :
__________________
والاعتراف بالإمام ،
فان الامامة مرتبة تالية للنبوة ونسبتها إلى النبوة نسبة