الصفحه ٥ : ، وليس لقدرتهم
تأثير فيها ، بل الله سبحانه أجرى عادته بأنّه يوجد في العبد قدرةّ واختيارا فإذا
لم يكن هناك
الصفحه ٢٨ : ، وأما ما ذكره
من التّمثيل بالبيت المشتمل على كيت وكيت فإنّما تمثّل به العلامة الدّواني في بعض
رسائله
الصفحه ٥٩ : الدّنيا وآثرناها على الآخرة ، وما عذر عوامهم في الانقياد إلى فتوى
علمائهم واتّباعهم في عقائدهم؟ وهل يمكنهم
الصفحه ٦٧ :
قال النّاصب خفضه الله
أقول : في هذا
الفصل استدل بأشياء عجيبة ينبغي أن يتّخذه الظرفاء ضحكة لهم
الصفحه ٩٢ :
الأشاعرة ، وقد
ذكر الامام هذا النقض في شبهة فائدة التكليف والبعثة بهذا التقرير ، ثمّ إنّ هذا
الصفحه ١١٢ : تعيّشه في كلّ يوم أن
يأخذ أجرة معيّنة على حمل قدر معيّن من الخمر مثلا من مكان إلى مكان ، فأمره سلطان
قاهر
الصفحه ١٢٢ : الله درجته
المطلب الثاني عشر في إبطال الكسب ،
اعلم أنّ أبا الحسن الأشعري وأتباعه لما لزمهم هذه الأمور
الصفحه ١٢٨ : والإرادة وحصل الترجيح تقدّم الإرادة القديمة الدّائمة الالهيّة إلخ فمن
قبيل الرّجم بالغيب والرّمي في الظلام
الصفحه ١٥٩ :
عليه أنّه كان
قادرا على شيء فلا يصدق عليه أنّه قادر على الكون في ذلك المضيق لأنّ العرف إنّما
يحكم
الصفحه ١٨٦ :
خاسِئِينَ)
(١) ، وقوله : (أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ
الصفحه ١٩٣ :
طريقه إعادة
الثّورة لما قضمه مرّة بأن زاده هضما ومضرة ، وثانيا انّ ما ذكره في بيان اتّجاه
المقدمة
الصفحه ٢٤١ :
استدلال النّاصب
وأصحابه على عدم الحرمة منحصر في هذه الرّواية وما يشاكلها ممّا شنع عليه الخصم
فان استند في
الصفحه ٢٦٠ :
كان السّهو موجبا
للتشريع ، فانّ التشريع في الأعمال الفعلية آكد وأثبت من الأقوال فما ذكر من حديث
الصفحه ٢٦٦ : الناس في الغائط دون البول ، واما المسح على الخف فهو
جائز بالإجماع من أهل السنّة كما سيأتي في مباحث الفقه
الصفحه ٢٩٣ :
جميع القبائح
والفواحش من الصّغر إلى الموت عمدا وسهوا ، لأنهم حفظة الشرع والقوامون به ، حالهم
في