الصفحه ٤٠٩ : كذلك وجب أن يكون ذلك الامام هو على بن
أبي طالب.
بيان المقام الاول أن الولي في اللغة قد
جاء بمعنى
الصفحه ٤٨٤ :
عن هذا النّاصب في
خطبة كتابه حيث احتجّ على الامامية قاطبة بأنّ الحاكم أبا عبد الله روى كذا وهو
الصفحه ٤٩٥ :
يراد الأولى في أمر من الأمور كما قال تعالى : (١) (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ
الصفحه ٧ :
فتلك التّفرقة
التي تحكم بها الضرورة لا تجدي للمخالف نفعا. ثم إنّ دعوى الضرورة في إثبات هذا
المدّعى
الصفحه ٣٤ :
أما كان يستحي من
ناظر في كتابه ، ومثله (١) في هذا العمل كمثل من جمع السهام في وقعة حرب وكانت تلك
الصفحه ١١٨ :
وهذه مسائل علميّة
يباحث النّاس فيها فهو من ضعف رأيه وكثرة تعصبه ينزله على الكفر والتّفسيق نعوذ
الصفحه ١٢٥ :
عمى بصره فعظم
ضرره ألقته الشبهة في مهواة (١) غائلة واغتاله (٢) الغول (٣) في مهمة (٤) هائلة
الصفحه ١٣٢ : بآلات العباد بعد خلق الاختيار منهم وجعلهم في صورة الفاعلين الكاسبين ،
وهذا جبر بصورة الاختيار منهم
الصفحه ١٤٧ :
أحدنا على
الانتقال من الشّمس إلى الظلّ إن قلتم يقدر وهو في الشّمس تركتم مذهبكم ، وإن قلتم
: وهو في
الصفحه ١٤٨ : قدم قدرته قدم مقدوره وكلاهما باطلان بل قدرته أزليّة إجماعا متعلّقة في الأزل
بمقدوراته ، فقد ثبت تعلّق
الصفحه ١٥١ : يخرج بهذا جواب أبي عليّ بن سينا فهو مدخول بما يتّصل بذلك من كلام أبي علي
لتصريحه فيه بأنّ القدرة ليست
الصفحه ١٦٤ : : لا فعل للعبد إلا الفكر ، وقال النظام (٢)
لا فعل للعبد إلّا ما يوجده في محلّ قدرته وما تجاوزها فهو
الصفحه ١٧٠ :
حيث قال : أقول :
والحقّ في هذه المسألة أنّ التّكليف قبل المباشرة وإلا لزم أن لا يكون الكافر حال
الصفحه ١٧٦ :
الأشاعرة فيه ،
فجوّزوا تكليف الزّمن الطيران إلى السماء ، وتكليف العاجز خلق مثل الله تعالى
وضدّه
الصفحه ٢٠١ : الكبائر منهم عمدا يستفاد من
السّمع وإجماع الامّة قبل ظهور المخالفين في ذلك ، واما صدورها سهوا أو على سبيل