الصفحه ٣١٦ :
وهل يقول عاقل : إنّ
الكتابة إذا صارت ملكة لا ينافيها وقوع الغلط فيها بعد ذلك؟ بل الذي نقله هذا
الصفحه ٣٤٢ : الأردبيلي ، وقال بعض
الشعراء من أسلافنا في تاريخه :
شاه گردون پناه اسماعيل
آنكه چون
الصفحه ٤٩٣ : ء الاستعداد والتّورّط في العصبيّة والعناد ،
ولو كان باعث إتيان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بتلك الخطبة في
الصفحه ٥٧١ :
مؤاخذة ظاهرة لأنّ
دخول عائشة في الآية فرض محال (١) ، ومن الجايز أن يستلزم محال محالا آخر (٢) فافهم
الصفحه ٣ :
الطاعة أو المعصية فعلها الله تعالى فيه ، وفعل فيه القدرة عليها ، والعبد له
الاختيار ، وليس لتلك القدرة في
الصفحه ٣٧ : ما ذكره من أنّا لا ننكر أنّ للفعل نسبة وإضافة إلخ ففيه أنّ الكلام ليس في
مطلق النّسبة وإلا فللفعل إلى
الصفحه ٦٠ : ، وأما ما ذكره : من أنّ الآيات كانت دالة على خلاف
مقصود المصنف فبناه في ذلك كما مرّ على أنّ لفظ الفعل
الصفحه ١٨٥ : عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
الصفحه ٢٠٥ :
ومن قرأ سورة
النّجم وتأمّل في تتابع آياتها علم أنّ هذه الكلمات لا يلتئم وقوعها بعد ذكر
الأصنام ولا
الصفحه ٢٢٨ :
أقول
قد وقع في رواية مسلم (١) عن أبي سفيان عن أبي هريرة صلّى بنا رسول الله
الصفحه ٢٤٢ :
الزّاكانى في
رسالة الأخلاق (١) من جانب أصحاب مذهب المختار فليضحك وليّه قليلا (٢) ، واما ما احتمله
الصفحه ٢٦٥ : الخطاء والغلط على الأنبياء وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
يجوز أن يسرق درهما ويكذب في أخس الأشيا
الصفحه ٣١٨ :
ينقادون لهم
ويقيمون الجمع (١) والأعياد بإذنهم انتهى ، وقال شارح الوقاية (٢) في فقه الحنفيّة لا
الصفحه ٣٤١ :
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم في عصر على أمر ديني أو دنيوي ، وثانيهما أنّ تفسير أمراء
العساكر
الصفحه ٣٦٥ :
إلا لعجزه عنه ، (١) فعلم أنّ ذلك ليس فيه حجة أصلا ، وأيضا الظاهر أنّ الامامة
من الأصول ولهذا ذكر