الصفحه ١٠٨ : الاجمالي في مبحث التكليف
والبعثة ، وهذا صورة تقريره : ما علم الله عدمه من أفعال العبد ، فهو ممتنع الصدور
عن
الصفحه ١٥٧ :
__________________
وتوفي ببلدة
جرجانية عاصمة خوارزم سنة ٥٣٨ وقيل ٥٤٨ وله تصانيف وتآليف رائقة في
الصفحه ١٨٣ :
والعجب أنه مشتهر
بالدربة (١) في المعقولات ولا يعلم شرائط حصول التناقض «انتهى».
أقول
ستجيء هذه
الصفحه ٢٠٧ : خلافا للرّوافض (١) مطلقا وللمعتزلة في الكبائر ولا خلاف لأحد في امتناع الكفر
عليهم إلا الفضيلية (٢) من
الصفحه ٤٠٨ :
تصدّق بخاتمه على
المسكين في الصّلاة بمحضر من الصحابة
، والولي هو المتصرّف وقد أثبت الله الولاية
الصفحه ٤١٣ :
عند نزول الآية
ولم تكن في ذلك الزّمان إمامة حتّى يكون نفيا للتردّد ، والجواب عنه من وجوه اما
أولا
الصفحه ٤٩٠ : صريح في إرادة رياسة
الدّين والدّنيا ، فانّ الأولى بنفس الامّة منهم هو النّبي والامام عليهمالسلام كما
الصفحه ٦ :
وهو إثبات تعدّد
الخالقين غير الله في الوجود ، وهذا خطاء عظيم ، واستجراء كبير ، لو تأمّلوا
قباحته
الصفحه ١٤ :
لها نحو تأثير في
الفعل ، غير أنها مقارنة لمحلّه ، فتعلّقها وعدم تعلّقها إنما يفيد في صحة إطلاق
الصفحه ٦١ : وتقيتهم
إنّما كان منكم ومن كثرة سوادكم سوّد الله وجوهكم ولم ما تذكّرتم أنّ أهل الحقّ
كانوا في زمان كلّ
الصفحه ١٧٢ : الإنسان أقرب
من المعدوم ، وقبح أمر الرّجل عبيدا يريد أن يشتريهم وهو في منزله وحده ويقول : يا
سالم قم ، ويا
الصفحه ١٩٤ : النزاع في التعبير عن منشأ الحكم
بالغرض والعلّة الغائية دون المصلحة والغاية كما ذكره النّاصب لما اضطرّ ذلك
الصفحه ١٩٦ : عقلا فلفرض أن ليس في الأفعال بحسب ذواتها وصفاتها واعتباراتها ما يحسنها أو
يقبحها كما زعمه حتّى يستدلّ
الصفحه ٣٠٦ :
بيضة الإسلام وحفظ الشّرع ونصب الألوية والأعلام في جهاد الكفّار والبغاة
والانتصاف للمظلوم وإنفاذ المعروف
الصفحه ٣١٤ :
مهربا له عند
اعتراض أحد عليه في دعوى الشّجاعة لهم ، بأن يقول له على طريقة الرّجم بالغيب
والرّمي في