الصفحه ٥٤٩ : ابى جعفرعليهالسلام.
«ومنهم» ابن بابويه أورد جملة من
الروايات.
منها قال حدثنا ابى ومحمد بن الحسن
الصفحه ٥٥٤ : الثاني عن شيخه المقدس الأردبيلي عن
شيخه على بن عبد العالي الكركي عن الشيخ على ابن هلال الجزائرى عن الشيخ
الصفحه ١٤٦ : الاضطرار في الفعل يجب أن تكون مؤثّرة في
الفعل وإلّا لكانت لغوا ضائعا ، وأيضا إذا لم تكن القدرة مؤثّرة كيف
الصفحه ٢٥٤ :
أنّه قال ذكر صاحب
(١) الأمثال السائرة أنّ أفعل يأتي في اللغة لنفى المعنى عن الشيئين نحو الشيطان
الصفحه ٣٩٠ :
وأما عاشرا فلأن
ما ذكره من أنّه لم يكن غرض بين الصّحابة لأجل السّلطنة إلخ فيه من آثار الغرض
الصفحه ٣٠٧ :
فلا يكون هذا
التأويل مطابقا لمقتضى الحديث قطعا بل قد صرح القاضي البيضاوي في مبحث الأخبار من
كتاب
الصفحه ٣٩٨ :
المردودين كما
أخبر الله تعالى عن ذلك في سورة الصافات (١) بقوله : (وَبارَكْنا عَلَيْهِ
وَعَلى
الصفحه ١١١ : ، وأما
ما ذكره في جواب الأوّل من الوجهين فمردود ، بأنّه لمّا كان المفروض أنّه تعالى
إنّما يعلم المعلوم
الصفحه ١١٦ :
وقد استعمله (١) المحقّق الطوسي قدسسره أستاذ المصنّف رحمهالله في شرحه للاشارات ، فظهر أنّه جاهل
الصفحه ١٨٢ : ».
أقول
سيجيء تحقيق هذه
المسألة في الموضع اللائق بها من مسائل اصول الفقه فانتظر.
قال المصنّف رفع الله
الصفحه ٢١٠ : ذكره عند تقرير الدّليل الأوّل بقوله : فعلم أنّ الأشاعرة يوافقون في وجوب
عصمة الأنبياء من الصّغائر
الصفحه ٢٥١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالشك في العقيدة انتهى.
قال النّاصب خفضه الله
أقول : كان من
عادة النبي
الصفحه ٣٣٣ : ذلك بالحسن والقبح العقلي بالمعنى المتنازع فيه ، بل تمسّك بغيره من الملائمة
والمنافرة والنقص والكمال
الصفحه ٣٩٧ :
المطلوب وهو أنّ
الامامة ممّا لا ينالها من كان كافرا ظالما في الجملة وفي بعض أيّام عمره ، ان قيل
الصفحه ٥٣٨ :
__________________
وهو : قلت لهذا
الحديث طرق جمة وصحته وثبوته مما لا شك فيه ولا مرية وهو نص صريح