الصفحه ٤٧ : باعتبار الخلق ، وأما ما ذكره من
كلمات الصّاحب ابن عباد فهو كان رجلا وزيرا متشدّقا (٤) في الإنشاء معتزليّا
الصفحه ٩٣ : تقدم الفرق
بين النقض والمعارضة والمنع في آداب المناظرة في أوائل هذا الجزء فراجع.
(٤) بل قد صرح ابن
الصفحه ١٢٧ :
والتخويف ، وأما ما ذكره من التحقيق فهو بالاعراض حقيق ، لأنّا نسلّم أنّ أصل
القدرة والإرادة مخلوقتان في
الصفحه ٢٠٦ : وبعدها كاذبة ، لأنّ ابن فورك (١) من الأشاعرة مخالف في ذلك وجوّز بعثة من كان كافرا ، ويدلّ
عليه أيضا ما
الصفحه ٢٩٤ : كان يفسّقونه طول وقته وهو غائض في القيادة وأنواع الفواحش ويعرض عن
المطيعين المبالغين في الزّهد
الصفحه ٢٩٦ : فكان ابن أبى مليكة يقول اللهم انا نعوذ بك أن نرجع
على أعقابنا أو أن نفتن عن ديننا.
وبسنده عن عائشة
الصفحه ٣٢٩ : يرجعون اليه
فابعث إليهم رجلا مجربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة إلخ ونقل تفصيله ابن أبي
الحديد في شرح
الصفحه ٣٤٧ :
الشهادتين لجعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
شهادته مقام شهادة رجلين ، قال ابن عبد البر في الاستيعاب
الصفحه ٤٧٢ : في كتاب الولاية هاهنا بإسناده عن زيد ابن أرقم فقال في آخره : قولوا :
أعطيناك على ذلك عهدا من أنفسنا
الصفحه ١٩٨ :
رذيلة ومنقصة ، وما يدلّ على الخسّة والضعة ، وخالفت أهل السّنة كافة (١)
في ذلك وجوّزوا عليهم المعاصي
الصفحه ٢٤٧ :
انّما كان لمصلحة
إظهار الغضب على القوم وانزجارهم عمّا صدر عنهم من الغواية ولا مصلحة دينيّة في
لطم
الصفحه ٢٤٩ : الكلام
الى عرض يدل على المقصود ويسمى (التلويح) لأنه يلوح منه ما يريده ، وقال ابن
الأثير في المثل السائر
الصفحه ٣١٧ : ء بعد الخلفاء ، والسّلف كانوا
__________________
(١) فيا معاشر العقلاء
أنصفوا في الحكومة ؛ فلو كان
الصفحه ٤٦٩ :
__________________
وأما على التقدير
الاول فلوجهين «أحدهما» ما ذكره العلامة ابن بطريق الأسدي
الصفحه ٥٢٤ : المولى على بن ابراهيم
البلخي الحنفي من علما المائة العاشرة في كتاب «بحر المناقب (المخطوط) نقلا عن
وسيلة