الصفحه ٢٥١ :
ان يجمع
العالم فى واحد
والشاهد في ان
ابا نواس سرق المعنى من جرير (و) لكن (الاول اى بيت جرير
الصفحه ١٠ : قال عز من قائل لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت تنبيها على
ان الثواب انما يرجى على أي فعل حسن كان وان كان
الصفحه ١٤٧ : ) وظاهر الاعادة إنها
تكرار وقد تقدم في أول الكتاب ان التكرار مخل بالفصاحة والمقام ليس منه إلا في
الصورة
الصفحه ٢٠١ :
العوض (وهذا) الاختلاف (غير جائز في الفوافي) وهي كما مر في أول المبحث
الالفاظ التي في أواخر الابيات
الصفحه ٢٤٨ : السائمة والسوام والسوائم الابل الراعية) اى التى لا يعلف
من مال مالكه.
حاصل المعنى ان
الممدوح لم يكن اكثر
الصفحه ١٩٣ : المعنى المصدري أعني التوافق في كل واحد منهما فتدبر جيدا
فأن المقام من مزال الاقدام.
(وهو أي السجع
ثلاثة
الصفحه ١٥٩ :
من كلام الرضى في أول بحث ايجاز الحذف من أن الصفة اذا كانت جملة او ظرفا
أو جارا ومجرورا كما صرح
الصفحه ١١٦ : (ع) أرباب العقول الراجحة وملوك واشراف) وعن الاول كنى بوصفهم بشفاء
احلامهم من الجهل وعن الثاني بوصفهم بشفا
الصفحه ٨٧ : تقديره أو يموت مني
كريم فيكون من القسم الاول أعني ما يكون بمن التجريدية) لا من هذا القسم الذي يكون
بدون
الصفحه ١٢١ : هذا ولكن الظاهر من كلام
المصباح هو القول الاول فراجع.
(واذا كان
الاصل في الاستثناء الاتصال فذكر
الصفحه ٤٥ :
التمثيلية وقد تقدم بيان ذلك في اول بحث المجاز المركب مفصلا. فاذا لا تغتر بما في
بعض الحواشي من انه ليس
الصفحه ١٩١ : الثالث من علم العروض أختلفوا في القافية فهي عند الخليل من آخر حرف في
البيت الى أول ساكن يليه مع المتحرك
الصفحه ٢٠٧ :
والشاهد فيه
ووجه التسمية بينه التفتازاني بقوله (لان) الشطر (الاول معلق بصبح وهذا التعليق
معيب جدا) اي بحيث
الصفحه ٢٥٥ : (مفعول له من الفعل)
او من اسم الفاعل (الذي يتضمنه) الجار والمجرور اعني (قوله على آثارنا) اى استقرت
الصفحه ٢٦٤ :
فالكلام اما منثور او منظوم فالاول) أي ما كان من القرآن في الكلام المنثور (كقول
الحريري فلم تكن إلا كلمح