الصفحه ٢٢٦ : منظر قبيح وغمد من ذهب على نصل
من خشب) هذا تذكرة لما تقدم في اول هذا الفن واشار اليها في المقدمة في صدر
الصفحه ١٩٧ : ثانية وهي اطول من حيث الكلمات من القرينة
الأولى فهو مثال لما وقعت الطويلة بعد قرينة واحدة.
(او) طالت
الصفحه ٤٩ : الاول (ذكر متعدد على التفصيل) وذلك بأن
يعبر عن كل واحد من أفراد مجموع ذلك المعنى المتعدد بلفظه الخاص به
الصفحه ٥٤ :
(اي وقالت
اليهود لن يدخل الجنة الا من كان هودا وقالت النصارى لن يدخل الجنة الا من كان
نصارى فلف
الصفحه ١١٥ :
المناسبة (لمطلع القصيدة) أي لأولها (وهو قوله) :
إلا أن صدري
من عزائي بلاقع
الصفحه ١٤٠ : هذه الآية في باب العطف على المسند اليه فراجع
ان شئت.
(وكغير ذلك)
المذكور من أقسام تجاهل العارف (من
الصفحه ١٩٥ : متفقان تقفية لان وزن مرسلات مفعلات
ووزن عاصفات فاعلات والتقفية في كل منهما التاء فهما أيضا من أقسام
الصفحه ٢٤٧ :
بطيئة اكثر نفعا فكان تأخر عطائك افضل من سرعته والى اجمال ما فصلناه اشار
التفتازاني بقوله (فبيت ابي
الصفحه ٢٦٦ :
راجِعُونَ) فحذف مما في القرآن ثلاثة أشياء احدها اللام من لله
والثانى انا من اليه والثالث الضمير
الصفحه ١١ :
والايجاب لان المطلوب في احدهما كما يأتي سلب من حيث المعنى وفي الاخر ايجاب كذلك (فالاول)
وهو ما كان احدهما
الصفحه ٢٠٤ :
وبعبارة واضحة
هو أى التشطير ان يجعل كل مصراع من البيت مشتملا على فقرتين والفقرتين في المصراع
الاول
الصفحه ٧ :
العادات ففيه تحسين اللفظ والغرض الاصلي تحسين المعنى وهو الاخبار بعكس
الفقرة الاولى مع صحته
الصفحه ٦٨ :
بدعة وهي في الاصل) الاولى ان يقول في اصطلاح الفقهاء فانهم قسموها الى أقسام
وجعلوا منهأ (الحدث في الدين
الصفحه ١٢٦ : .
(وهو) أي هذا
الضرب الآخر (كالضرب الاول في افادة التأكيد من وجهين) أي من جهة إنه كدعوى الشيء
ببنية
الصفحه ٢١٧ : ذلك الساكن هو اول
القافية فيكون للكاف دخل في القافية.
(والقافية
الثانية) وهي اذا جعل الروى الراء (من