الصفحه ٨١ : سياق النفي فيلزم أفادته للعموم أولا بل هو خارج عن
محل البحث يظهر من اتفاق النحاة ان الجملة نكرة الاول
الصفحه ١٦٢ : متقاربين في المخرج) بان كانا حلقين أو شفويين أو من الثنايا العليا فالمراد
من التقارب الاتحاد في المخرج وقد
الصفحه ١٨٦ : الاختلاف فيهما إنما هو من حيث المصداق والاختلاف
في المصداق لا تنافي كونهما متحدين في مفهوم المشتق منه الذي
الصفحه ١٦ : ثانيا على ترتيب ما اتى به
اولا بحيث يكون الاول للاول والثاني للثاني وهكذا فهو نظير ما يأتي من اللف
الصفحه ١٦٧ : (ويسمى) هذا الضرب (قلب بعض) والوجه فيه ظاهر.
(واذا وقع
أحدهما أي أحد المتجانسين في اول البيت والمجانس
الصفحه ١٨٥ :
(وأما اذا كان
اللفظان ملحقين بالمتجانسين) فهو أيضا أربعة اقسام اما القسم الاول (فما يكون احدهما
في
الصفحه ٨٤ : فيه اي لاجل المبالغة
لكمال تلك الصفة في ذلك الامر) الاول (ذي الصفة) الذي انتزع منه امر آخر (حتى كأنه
الصفحه ٢٥٠ :
فان الشاعر
الحاذق إذا قصد الى المعنى المختلس) أى المعنى الذي يريد أن يسرقه من الشاعر الأول
(لينظمه
الصفحه ١٧٣ :
(أو أكثر) كالمثال الآتي من الخطيب (لكن لا يرجعان الى أصل واحد في
الاشتقاق) ولا تناسب أيضا بينهما
الصفحه ١٢ : الميزان.
(ولما كان هذا
داخلا في تفسير الطباق) المذكور في اول المبحث (لما بين اللونين) او الالوان (من
الصفحه ١٢٢ : في الضرب الاول الذي هو أفضل الضربين (والضرب الثاني من تأكيد المدح بما
يشبه الذم أن يثبت لشيء صفة مدح
الصفحه ٢٤٣ : فقط.
(فان كان
الثاني مثله أى مثل الاول) في الفضل والبلاغة (فأبعد أى فالثاني أبعد من الذم) أى
جدير
الصفحه ١٦٠ : (للاولى حتى اذا تمكن آخرها) أي الميم من عواصم أو الباء من قواضب (في نفسك
ووعاه سمعك أنصرف عنك ذلك التوهم
الصفحه ١٥٤ :
(لم يعد ذلك)
المذكور من الصور التي ذكرنا أمثلتها وان كان في بعضها تامل (من باب التجنيس لبعد
الصفحه ١٦١ :
ع المستسهلات
السوافح
ان البكاء هو
الشفا
ء من الجوي
بين الجوانح
والشاهد في