الصفحه ١٢٣ : منه) أما
في الضرب الاول فلان المفروض أن المراد حسبما بيناه أن يستثنى من العيب خلافة فلم
يدخل المستثنى
الصفحه ٢٥٩ :
(يتم حسن معنى البيت الاول أعني تساير الطيور على آثارهم وما ذكرناه اولا)
من ارجاع الضمير الى خصوص
الصفحه ٦٤ :
التعيين غاية ما في الباب ان التعيين محتمل) لوجهين الاول ان يكون الاول
للاول والثاني للثاني والثاني
الصفحه ١٨٨ :
الأول لتقدم لو عليه وهذا بخلاف الواو فيما سبق فأن الواو إنما جييء بها
لمجرد الوصل وليست من حروف
الصفحه ١٢٤ : الوجه الثاني من الوجهين المذكورين في
الضرب الاول وهو) ما تقدم انفا من (ان الاصل في مطلق الاستثنا
الصفحه ٢٠٦ :
بنفسه دون الشطر الثاني لانه لا يصح معناه الا بالارتباط بالاول.
(الثالثة ان
يكون المصراعان بحيث
الصفحه ١٧٦ : الاول أو حشوه أو آخره أو صدر المصراع الثاني) فهذا
أيضا أربع صور ويأتى عنقريب أن الحاصل من ضرب اربع الاول
الصفحه ١٨٢ :
(فما يقع احدهما) أي احد المتجانسين (في آخر البيت والآخر في صدر المصراع
الاول مثل قوله اي قول
الصفحه ١٥٠ :
ما مات من
كرم الزمان فانه
يحيى لدي
يحيى بن عبد الله
(لأنه كريم
الصفحه ١٧٧ : لعجزه
لكان لحشو المصراع الاول أيضا صدارة بالنسبة لعجزه فيصير هذا أيضا من اقسام رد
العجز على الصدر والحال
الصفحه ١٦٣ : ومتباعدان في المخرج لأن الهاء من أقصى الحلق واللام من طرف
اللسان وقد وقعا في أول اللفظين المتجانسين
الصفحه ٢٨٦ :
(واحسنه اى
احسن الابتداء ما ناسب المقصود) من القصيدة او الكتاب او غيرهما والمناسبة للمقصود
تحصل
الصفحه ١٦٨ : من الجناس الناقص الذي يكون الزائد حرفا واحدا
في الاول إلا انه يسمى ناقصا مزدوجا والزائد هنا الواو في
الصفحه ١٣٠ : الاصلاح الدنيا وأهلها وذلك لأن تهنئة الدنيا إنما هي تهنئة
لأهلها فلو كان ظالما في قتل من قتل لما كان لأهل
الصفحه ٢١٣ :
النظم فقد يكون بحيث يكون كل من المصراعين قلبا للاخر) فحينئذ يذكر مصراع
واحد مكان مصراعين (كقوله