الصفحه ٨٥ : البحر) فقائل هذا القول (بالغ في اتصافه) اي اتصاف فلان (بالسماحة)
أي بالكرم والجود (حتى انتزع منه بحرا في
الصفحه ٢١ :
وهي قول الراوي عن فلان عن فلان عن فلان وهكذا حتى يصل الى من كان المقصود
الاقصى الوصول الى قوله
الصفحه ٢٣١ : القائلين (ما) أي لفظا أي كلاما (يستدل به على اثبات وجه
من) وجوه (الشجاعة والسخاء وغير ذلك) كالجبن والبخل
الصفحه ١٧٢ :
لِلدِّينِ الْقَيِّمِ)) (فَأَقِمْ) و (الْقَيِّمِ) يجمعهما الاشتقاق الصغير (فأنهما مشتقان من قام يقوم)
الاولى
الصفحه ٢٥ :
كس بى كمال
نيرزد به نيم جو
(فالاول) اي قول من يصف سحابا (داخل
في مراعاة النظير) قد تقدم
الصفحه ١٣٥ : من هذا أن الهزلية بأعتبار استعمال الكلام والجدية
باعتبار ما قصد منه.
(ومنه أي من
المعنوي تجاهل
الصفحه ١٩٤ :
بابواب تقرع بالاصابع لتفتح.
(فجميع ما في
القرينة الثانية يوافق ما يقابله من الاولى في الوزن
الصفحه ٢٣٦ : التي اولها).
لعمرك ما
ادرى وانى لا وجل
على اينا تعد
والمنية اول
الصفحه ٢٨٢ :
من اول الفصل الى هنا يكون الالفاظ في الابتداء والتخلص والانتهاء خالية عما يخل
بالفصاحة وعن الابتذال
الصفحه ٢٩٦ : حسن.
(قال ابن
الاثير لفظ هذا في هذا المقام) اى مقام الانتقال من غرض الى غرض اخر (من الفصل
الذى هو
الصفحه ١٥٢ :
(فالثاني مركب
من صابه والميم من مطعم والصاب عصارة شجرة مرة والمصاب الاول بالفتح مفعل من صاب
المطر
الصفحه ٣٠٠ : يعد غلطه وأسئل الله حسن العاقبة في الدنيا
والاخرة وكان الشروع كما قلنا في الجزء الاول ليلة النصف من
الصفحه ٢٥٦ :
الكلام في اجمال معنى البيتين واما المفاضلة بينهما وبيان الشاهد فيهما وان الثانى
اخذ بعض المعنى من الاول
الصفحه ٩٦ :
الذي وقع فيه الغلو الى الصحة أي الى امكان وقوعه هذا ولكن الاولى أن يقول
منها ما أدخل عليه ما يخرجه
الصفحه ١٨٣ :
اگر غم لشكر
انكيزد كه خون عاشقان ريزد
من وساقى بهم
سازيم وبنيادش