الصفحه ١٨٧ : ) هو
أختصرتم (في حشو المصراع الاول إلا إنه) كما نبهناك انفا (من القسم الثاني من
الألحاق اعني ما يجمعهما
الصفحه ١١١ : من العكس (فيكون هذا) البيت (من الضرب الاول) اي من
الصفة الثابتة التي قصد بيان علتها (مثل قوله لم يحك
الصفحه ١٧٨ : الى بيان وهو أول الاقسام من اللفظين المكررين.
(و) القسم
الثاني (ما يكون اللفظ الاخر في حشو المصراع
الصفحه ١٤٤ :
الصفاء فكانه قال نعم صدقتم في صفاء قلوبكم ولكن صفائها عن ودادي (و) أما (البيتان
الأولان) فليسا من
الصفحه ١٦٦ :
بالنظر الى الآخر.
(وهو) أي تجنيس
القلب (ضربان لأنه) الضمير للشان (أن وقع الحرف الآخر من الكلمة الاولى
الصفحه ٢٨٥ : يوم
المهرجان) وهو اول يوم من فصل الخريف وهو كان عندهم يوم فرح وسرور ولعب.
قال في المصباح
المهرجان
الصفحه ٧٩ : في
جميع الوجوه المذكورة أما في الاول فبالمنع من كون التبادر من نفس اللفظ حتى يكون
اللفظ موضوعا له بل
الصفحه ١٠٧ : موافقا لما في نفس الامر (فلا يكون من
حسن التعليل) لما مر في أول المبحث من أنه لا بد في حسن التعليل من ان
الصفحه ٣٤ :
هزاران بت وبت پرست
وقد تقدم ذلك
في الفن الاول فتذكر.
(ومنه أي
المعنوي المزاوجة وهي ان تزاوج
الصفحه ١٢٨ : فلم
يجده فاتى بالذم بوجه أبلغ فجاء تأكيد الذم (فالضرب الاول يفيد التأكيد من وجهين
والثاني من وجه واحد
الصفحه ٢٧٣ : المصراع فما
دونه ايداعا لان الشاعر الثاني قد اودع شعره شيئا من شعر) الشاعر (الاول وهو
بالنسبة الى شعره
الصفحه ٢٥٤ : اى من
غير الظاهر ان يؤخذ بعض المعنى) من كلام الشاعر الاول (ويضاف اليه) اى الى ذلك
البعض المأخوذ (ما
الصفحه ٢٣٣ : بحيث لو
عرضا على اى مخاطب يعرف من دون تامل ان القائل الثاني اخذ من القائل الاول (وغير
ظاهر) وذلك بان
الصفحه ١٥٥ : ء
ومضيعة.
وإنما جعلناه
من الجناس المحرف مع كون اللفظين غير متفقين في العدد حيث أن الاول اربعة أحرف
الصفحه ٢٣٩ :
نباته سرق من الاول فاخذ بعض اللفظ مع كونه اي كلام ابن نباته ابلغ.
(وان كان
الثاني دونه اي دون