الصفحه ٢٥٨ :
(وبها) اي
بالزيادة الثالثة يعني (وباقامتها مع الرايات حتى كانها من الجيش يتم حسن الاول)
من
الصفحه ٢٢٧ : بتجن يفتن غب تجنى) واحسن واكمل من هذا المصراع الاول من قول الشاعر الفارسي
:
ز منجنيقفلك
الصفحه ٢٩٣ : الاول الى مدح ابي سعيد بانه تبدى اى تظهر منه الليالي خلفا اى
طبايع واخلاقا حسنة غريبة لا يوجد لها نظير
الصفحه ١٢٥ : .
(و) ان قلت انا
اجعل الاستثناء من الاول فقط اي من قوله لغوا ليصير الاستثناء متصلا على الوجه
الثالث.
قلت
الصفحه ٢٩ : ذلك الشيء في
صحبة ذلك الغير.
(فالاول) اي
فالقسم الاول من المشاكلة وهو ذكر الشيء بلفظ غير لوقوعه في
الصفحه ١٥٦ : وبعبارة أخرى الحدث في الدين بعد كماله فيقولون في
مقام التحذير من ذلك (البدعة شرك الشرك) الاول كما سيصرح به
الصفحه ١٢٠ : (وحتى يلج الجمل في سم الخياط)
(فالتأكيد فيه أي تأكيد المدح ونفى صفة الذم في هذا الضرب) من جهتين الاولى
الصفحه ٢٣٧ : ترتيبها (كما يقال في قول حسان).
بيض الوجوه
كريمة احسابهم
شم الانوف من
الطراز الاول
الصفحه ١٨ : الى
الوجه الاول من معنى الاستغناء واما ان يكون ذلك سفها وشغلا باللذة المحرمة
العاجلة عن ذلك النعيم كما
الصفحه ٢٤٦ :
(وهو ثلاثة
اقسام كذلك أى مثل ما سمى اغارة ومسخا يعني ان الثاني اما ابلغ من الأول او دونه
او مثله
الصفحه ٢١٤ : الشاعر ابيات القصيدة) حالكونها (ذات قافيتين على بحرين)
من البحور التي اشار اليها ابو نصر الفراهي بطريق
الصفحه ١٦٩ : عواصم وقواض قواضب) في
كون هذا المثال مما أستعمله العرب فضلا عن الفصحاء نظر بل منع.
وقد بقي من
الجناس
الصفحه ٢٠ : ناسب
ايضا) ثانيا (بين السيل والحيا) بالقصر اي المطر (والبحر وكف تميم مع ما في البيت
الثاني من صحة
الصفحه ١٨٩ : حشو المصراع الاول فبقى من أمثلة هذا القسم ثلاثة
أهملها الخطيب أما لعدم الظفر بها واما اكتفاء بأمثلة
الصفحه ١٩٠ : .
(فالاول) أي
المعاني الواقع في آخر المصراع الاول مأخوذ (من عني يعني) بمعنى قصد يقصد (والثاني)
أي عاني