الصفحه ٥٨ :
لنفسه من المؤمنين وذلك خلاف الشرع لأن النبي جعل الناس في الماء والكلاء
شرعا فقال القوشحي واجيب بان
الصفحه ٧٣ :
الكلام دون بعض لضرورة الافهام فان الواضع لم يخص منه شيئا بالوضع بل جعل
الوضع عاما والا فاذا نظرنا
الصفحه ٨٩ :
بالبصر اولا وبالذات عند الجمهور فهو اللون والضوء وهذا اعني المبصر بالذات
عند الجمهور هو الذي عد من
الصفحه ١٠٦ :
عَلَيْهِمْ) ومنها التعجب (بَلْ عَجِبْتَ
وَيَسْخَرُونَ) فيمن قرء بضم التاء والتعجب حالة للقلب يعرض
الصفحه ١٠٩ :
سألته فأجدى علي اذا اعطاك واجدى ايضا اصاب وما اجدى فعله شيئا مستعار من الاعطاء
اذا لم يكن فيه نفع واجدي
الصفحه ١٥٣ :
تقرير عدم الفائدة) أي من تقرير المتكلم عدم الفائدة الذي هو حال المشبه
أعني من لا يحصل من سعيه على
الصفحه ١٦٨ :
(و) انما قال
الخطيب فالأحسن ترك التشبيه لأنه (يجوز عند ارادة الجمع بين شيئين في أمر) من
الأمور
الصفحه ١٧٦ :
(من الوعد) بالخير (والوعيد) بالشر بما يقابلهما أي (بالرعد والبرق)
لاشتمال كل منهما أي بالرعد
الصفحه ١٨٩ : المذكور ما هو ظاهر)
بحيث (يفهمه كل أحد نحو زيد كالأسد) فأن كل احد ممن يفهم معنى هذا الكلام سواء كان
من
الصفحه ١٩٧ : (اذا جعلته من بدأ الامر يبدو) أي اذا جعلته ناقصا واويا
من البدو (أي ظهر وان جعلته مهموزا من بدا) أي من
الصفحه ٢٠٤ :
المخصوصة والشكل والمقدار المخصوص وبهذا الاختصاص يمتاز الثالث من الثاني فأن
النظر فيه الى الاوصاف
الصفحه ٢٥٧ : ) الموضوع له (في الجملة) حسبما بيناه (فالذهن
ينتقل من المعنى الحقيقي) الموضوع له (اليه) أي الى غير ما وضع له
الصفحه ٢٩٢ :
والعدو (من واد واحد وهذا بخلاف اليد والنعمة إذ لا مجانسة بينهما) قد
أشرنا إلى المراد من المجانسة
الصفحه ٣٠٠ : بالغ) في وصف الليل بالطول (فجعل) أي إستعار (له
اعجازا) جمع العجز وزان رجل وهو من الرجل والمرئة الوركين
الصفحه ٣٤٩ : ريح قد
كشفت وقرة
إذا صبحت بيد
الشمال زمامها
الشمال ريح
تجييء من الجهة المقابلة