الصفحه ٧٦ : جحمرش فخماسية لازيادة فيها وحذف منها حرف ايضا ولم يعلم
النحوي ان علماء النحو انما قالوا ذلك مهملا اتكالا
الصفحه ٩٨ : للمختلفات اعلم ان الحرارة
والبرودة من اظهر المحسوسات غنيتان عن التعريف فما ذكروه من خواصهما لم يقصدوا بها
الصفحه ١٧٥ :
(فأنه لو قيل المريخ كمنصرف من الدعوة لم يكن شيئا) أي لم يصح اذ لا شباهة
بينهما منفردا.
(و) القسم
الصفحه ١٨٧ :
الأنتفاع بأبلغ نافع من الكد والتعب في استصحابه فهو وصف مركب من متعدد)
وقد تقدم انه روعي من الحمار
الصفحه ١٩١ :
(قال الشيخ انه
قول من وصف بنى المهلب للحجاج لما سئل عنهم) أي عن بني المهلب (وأيضا منه أي من
المجمل
الصفحه ٢٠٩ :
المشبه عند السامع (بوجه الشبه) وذلك (في) التشبيه الذي يكون الغرض منه (بيان
الحال أو كان يكون
الصفحه ٢٣٩ : المدلول كما ان كل أحد يفهم من كل
لفظ ان له لافظا) لأن الدليل ما يلزم من العلم به العلم بشيء آخر هو المدلول
الصفحه ٢٨٢ : ويجعل كأنه موضوع للجواد) أي لجنس الجواد اي لكليه (سواء كان ذلك الرجل
المعهود) من العرب (من قبيلة طي أو
الصفحه ٣٠١ : عقليين وان يكونا حسيين وإن يكون احدهما حسيا والآخر
عقليا لجواز ان يدرك بالعقل من الحسى شيء إذ لا امتناع
الصفحه ٣٣٢ :
التشبيه) حتى كأنه لا يخطر غير المشبه به (ما مر) في أول بحث الاستعارة (من
التعجب في قوله
الصفحه ٣٣٣ :
منه والنهي عن التعجب سببه إثبات ما هو مناسب للمستعار منه فأنه في الأول
قد أثبت التظليل للشمس وهو
الصفحه ٤١٢ : اي بأسرها والواحد حذفار والمراد من الاشكال المندفع
هو اختلال عبارة السكاكي حيث ان ظاهر ما صرح به في
الصفحه ٤٧٣ :
يكون قسم الشيء أعم منه فلا مانع حينئذ في التعبير بتنقسم ولا يلزم أن لا
يخرج هذه الأشياء عن الكناية
الصفحه ١٧ : لدخول فرد من افراد المطابقة فيه.
(واذا اريد به)
اي بذلك اللفظ المشترك (اللازم) أي الضوء مثلا بالمطابقة
الصفحه ٥٤ :
شيئا من غير ان يتفكر في حرف وفيمن يضرب بالطنبور من غير ان يتفكر في نقر
نقرة.
واعلم ان
العلوم