الصفحه ٣٤٦ :
للأستعارة ان يؤتي بوصف ملائم للمستعار منه وقد تقدم مثاله الى هنا كان
الكلام في قول المصنف.
(فأن
الصفحه ٣٦٤ :
والاعتبارات (لا بد في تعريفاتها من التقييد بقولنا من حيث هو كذلك وهذا
القيد كثيرا ما يحذف من اللفظ
الصفحه ٣٧٣ :
التصريحية التحقيقية الشاملة للأفرادية والتركيبية (لا من الأستعارة التي
هي مجاز مفرد) فلا مانع من
الصفحه ٣٧٨ :
لم يدخل المركب في التعريف لأنه ليس له وضع شخصي) لما تقدم في بحث المجاز
المركب من ان وضع المركبات
الصفحه ٣٩٤ : الذي اثبت له ما) اي
الاظفار الذي (يخص المشبه به كالمنية مثلا في التخييلية بلفظه الموضوع له كلفظ
المنية
الصفحه ٤٠٤ :
استعير لفظ المنية من الموت المجرد الى الموت المدعى له السبعية فكانه صار
مستعملا في غير ما وضع له
الصفحه ٤٠٨ : وضع له ادعاء لا تحقيقا فلا يكون حقيقة بل مجازا) وجه
الاندفاع ما ذكر من ان هذا اللفظ موضوع للموت على
الصفحه ٤١٠ :
موضوع له بل من حيث انه فرد من افراد المشبه به اعني السبع والحاصل انه لا
يلزم من خروج اللفظ عن كونه
الصفحه ٤٥١ : جيدا.
(وحينئذ أي إذا
كان اللازم ملزوما يكون الأنتقال من الملزوم إلى اللازم كما في المجاز فلا يتحقق
الصفحه ٤٥٢ :
يصح وإن لم يكن بين الملزوم واللازم لزوم من الطرفين (أو) مراده ان اللزوم
من الطرفين (شرط لها) اي
الصفحه ٤٦٤ :
الابله بواسطة عرض القفا والثانية ما يكون المراد منه الانتقال إلى الواسطة
أعني عرض القفا لينتقل منه
الصفحه ٤٨٢ :
المجاز ابلغ من الحقيقة) والتشبيه حقيقة ومن البديهي ان ما كان من نوع
الابلغ يلزم ان يكون ابلغ مما
الصفحه ٣٦ : فانهم (صرحوا
بان التضمن تابع للمطابقة لان المعنى التضمني انما ينتقل اليه الذهن من الموضوع له)
الذي هو
الصفحه ٤٢ :
وجوه منها ما اشار اليه آنفا من ان الكلام بعد موضع نظر ومنها ما بينه
بقوله فإن قيل ينبغي ان يكون
الصفحه ٦٧ :
كالدواء الكريهة اذا علم ان فيه نجاة من العطب والهلاك فانه ملائم من حيث
اشتماله على النجاة وغير