الصفحه ٣٢ : ولا شك ان انتقال الذهن من كثرة الضيفان للكرم اسرع من
انتقاله من كثرة احراق الحطب الى الكرم وذلك لعدم
الصفحه ٤١ :
يفيدك في كثير من المقامات والله الموفق وهو الهادي الى الصواب.
(ثم) قد تقدم
المراد من هذه اللفظة
الصفحه ١١٢ : من ان وجه التشبيه اذا كان عقليا يكون اعم من وجه التشبيه الحسي
وتلك الأعمية باعتبار الطرفين (يقال
الصفحه ٣٦٩ : ) والوجه في صورة تركه ما تقدم.
(هذا كلامه وهو)
كما بيناه (دال على ان المستعار منه في الاستعارة بالكناية
الصفحه ٣٧٠ :
المخلب بروز الصورة المتحققة المسماة بأسم المخلب من غير فرق نظر إلى
الدعوى وهذا شأن العارية فأن
الصفحه ٤٠٠ : وهي تقوية المبالغة في التشبيه ويكفي في صحته وعدم كونه لغوا هذا المقدار من
الفائدة.
الى هنا كان
الصفحه ٤٠١ :
من كلامه عند قول الخطيب وقسم السكاكي المجاز اللغوي الخ لان كلامه هناك
كما صرح التفتازاني هناك دال
الصفحه ٤٠٦ : المنية وترادفه مع لفظ السبع امر خيالي محض فمن حيث
انهما مترادفان تخييلا صح ان يقال ان المراد بلفظ المنية
الصفحه ٤١٦ :
ذهب اليه من قبيل الكر على ما فر منه لان الاستعارة في الفعل لا تكون تبعية
اي بتبع المصدر حسبما تقدم
الصفحه ٤٧٩ : كلام يدل على معنى دلالة صحيحة من غير ان يكون
حقيقة في ذلك المعنى ولا مجازا ولا كناية) وهذا باطل جزما
الصفحه ٢٧ :
كلام) آخر مركب من غير هذه المفردات المذكورة في هذا الكلام (يؤدي هذا المعنى) أي
ثبوت شبه الحذر للورد
الصفحه ٣٥ :
بالارادة ودلالة الأنسان على الجسم بواسطة الحيوان لأن الحيوان جزء من
الأنسان والجسم جزء من الحيوان
الصفحه ٣٨ :
التركيبي (كان هذا تادية المعنى الواحد التركيبي بطرق مختلفة في الوضوح)
فتحصل من ذلك ان تقييد المعنى
الصفحه ٨٤ :
قار الذات (احترز عن الزمان).
قال في الهداية
اذا فرضنا حركة واقعة في مسافة على مقدار معين من
الصفحه ٣٤٣ : علي (ع) أو عبد الله بن عباس على ما في بعض الحواشي وهذا أقرب من حيث التاريخ (دخل
على معاوية يعوده) في