الصفحه ٢٤٠ : انفسها خواص) أي صفات (بها) أي بسبها (تختلف) اجناس
الحروف كما اختلفت مخارجها (كالجهر والهمس والشدة والرخا
الصفحه ٢٤١ : الباب (للأفعال الطبيعية اللازمة) للأنسان (وقس
على هذا) الذي ذكر سائر خواص الحروف والهيئات والتوفيق لفهم
الصفحه ٢٩٥ : لأنهم يدركونها ويستعملونها
في محاوراتهم فصلا عن الخواص (وهي المبتذلة) اي كثير الوجود في الأستعمال بحيث
الصفحه ٣٣٢ : التعجب في البيت الثاني
(إثبات خاصة) وهي التأثير في بلى الغلالة وهي (من خواص المستعار منه) يعني القمر
الصفحه ٣٤١ : النفس و (إنما
دل عليه بذكر خواصه) أي خواص المشبه به (ولوازمه) هذا عطف
الصفحه ٣٩٧ : الجهة حسبما بيناه.
(وجوابه) اي
جواب هذا الاعتراض (إن إلأمر الذي هو من خواص المشبه به) يعني بالامر
الصفحه ٢٣ : كالخياطة والنجارة والتجارة ونحوها فالعرف
العام مثاله لفظ الاسد فان العوام والخواص قاطبة يفهمون من معناه
الصفحه ٣٣ :
آتش عشق
تيزتر گردد
وظاهر ان دلالة
النار على الحرارة اوضح عند العوام ودلالة العشق عند الخواص
الصفحه ٥١ : .
هذا كله على
مذهب الحكماء واما على مذهب المتكلمين فالمدرك بالحواس نفس هذه الاشياء وخواصها
معا فلا تسامح
الصفحه ١٠٩ : المتكلمين فلله در
الامام عبد القاهر واحاطته بأسرار كلام العرب وخواص تراكيب البلغاء فانه لم يزد في
هذا المقام
الصفحه ١٩٤ : العسل والكلام) الفصيح (لا الحلاوة التي هي من خواص المطعومات).
قال في الأيضاح
وقد يتسامح بذكر ما
الصفحه ١٩٦ : التشبيه (أما قريب مبتذل) أي
متداول بين الناس حتى العوام منهم فلا يختص استعماله بالخواص أي البلغاء منهم
الصفحه ٢٠٠ :
ان التفصيل) في نفسه ولو كان قليلا (من اسباب الغرابة) فلا بد أن يختص استعماله
بالخواص اعني البلغاء من
الصفحه ٢٧٦ :
الانسانية بل دخل في جنس القمرية والقمر لا يتعجب من بلى ما يباشر ضوئه لأن هذا من
خواصه ومتى ظهر السبب بطل
الصفحه ٣٠٠ : غرابة لطيفة يدركها الخواص.
(والظاهر إن
هذا) المذكور من الاستعارات في البيت (من قبيل الاستعارة بالكناية