الصفحه ٤٣ : الشفاء فعلم) مما ذكره (ان الجواب الواحد جاز ان يكون
حدا بحسب الاسم وبحسب الذات) والحقيقة (بالقياس الى
الصفحه ٨٢ : لا يفيد هذا الطلب اصلا جاز ان يفيد نوعا اخر من الطلب فلا اشكال فتامل.
[والى] القسم [الثاني]
من
الصفحه ٨٥ :
[وقال السكاكى ان كان الطلب بالامر والنهى راجعا الى قطع] الشىء [الواقع]
اى الحاصل الموجود [كقولك
الصفحه ١٠٣ : .
(او) يقع الخبر
موقع الانشاء (للاحتراز عن صورة الامر) تادبا (كقول العبد للمولى ينظر المولى الى
ساعة دون
الصفحه ١٥٠ : ).
وجه التأمل انه
قد يتوهم ان قال من حيث اسناده الى الفاعل بيان لوسوس لان مجموع الجملة بيان
للجملة
الصفحه ١٦٩ :
الوجه الاول اعادة الاسماء والصفات وهذا يجيء تارة باسم من تقدم الحديث عنه
كقولك أحسنت الى زيد زيد
الصفحه ١٧٨ : وقال انه بمعنى واحسنوا (الى انه يمكن تطبيقه على قسمين
من الاقسام الستة) وهما السادس والسابع فاشار الى
الصفحه ٢٢٦ :
الجملة الواقعة حالا بسبب كونها مستقلة) في نفسها (من حيث هي جملة الى ما
يربطها بصاحبها الذى جعلت
الصفحه ٢٥٠ :
(اما الاول اى
دلالته على المقارنة فلان لما للاستغراق) نصا (أي لامتداد النفي من حين الانتفاء
الى
الصفحه ٢٥٧ : ء فلا يدل على الربط في اول الامر نحو كلمته فوه الى في ورجع عوده على بدئه
فلا بد من الواو على الصحيح
الصفحه ٢٧٢ : التي يكون تعقلها) اي ادراكها
والعلم بها (بالقياس الى تعقل شيىء اخر) نظير الفوقيه والتحتية ونحوهما من
الصفحه ٢٧٥ :
اكثر منه) اي من الكلام الموجز الذي ذكره المتكلم (ويرجع تارة اخرى الى كون
المقام) الذي اورد المتكلم
الصفحه ٤ : ) ههنا كما يأتي فى المتن الآتي (الى الطلب وغيره وقسم الطلب
الى التمني والاستفهام وغيرهما) يعني الامر
الصفحه ١١ : ما تقوم على معنى ليتك تقوم
قصدا الى حثه على القيام) وترغيبه فيه (ومع هذا فلا يخلو) في المضارع كما في
الصفحه ١٤ : المحمول كالكاتب ولا شك انه من حيث المفهوم ممكن النسبة الى امور كثيرة فلا
بد من تعقل نسبة ثبوتية بينه وبين