الصفحه ٨١ : نظره طويلة [كانه] اي الشاعر [لا يرتقب انجلائها وليس له طماعية فيه]
اي في الانجلاء [ولا توقع] اي ولا
الصفحه ١٨٠ : كانتا مختلفتين لفظا (كذا في الكشاف
وفيه نظر لان المخاطب بالأول) يعني تؤمنون (هم المؤمنون خاصة بدليل قوله
الصفحه ٢٠٠ :
لا الاعراض ولانهما مع قطع النظر عن الوصفين المتضادين ليسا من التضاد في
شيىء كزيد وعمرو اذا كان
الصفحه ٢٨٢ : .
(وفيه) اى في
كونه مخلا (نظر لانه قد اشتهر في العرف ان العيش المعتد به اعنى العيش الناعم انما
هو عيش
الصفحه ٣٣٧ : هذا تذييلا لتاكيد المفهوم
لا تكميلا كما زعم بعض الناس وفيه) اى في ما زعم المصنف (نظر لانا لا نسلم ان
الصفحه ٣٥٣ :
بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ) (و) ايا ما كان (فيه نظر لان هذا داخل في التتميم اذ قد اتى فيه بفضلة
الصفحه ٢٥٢ : ان استمرار العدم) الذى من جملة افراده مفاد الماضي المنفي (لا يحتاج الى
سبب) موجود يؤثر فيه (بخلاف
الصفحه ٢٧٣ : اطناب اذرب كلام موجز بالنسبة الى كلام يكون هو بعينه
مطنبا بالنسبة الى كلام اخر) مثلا زيد المنطلق موجز
الصفحه ٢٥٨ :
(لها) اي للجملة (الاثبات) زائدا على اثبات العامل بل تضاف الجملة الى العامل
وتجعل قيدا من قيوده
الصفحه ١٩٤ :
يكون الشيئان بحيث لا يمكن تعقل كل واحد منهما الا بالقياس الى تعقل الاخر
فحصول كل واحد منهما في
الصفحه ٢٨١ : بالنسبة اليهما) اى الى الايجاز والاطناب والى البلغاء وغيرهم
فتامل (جميعا) فليس البناء على المتعارف رد الى
الصفحه ٤١ : علام الغيوب وذلك اما اشارة الى ما ما ذكره الشريف في كتاب الكبرى من ان
معرفة حقايق الاشياء من الاجناس
الصفحه ١٤٣ :
بالنسبة) اي الا بان المقصود في الابدال نقل النسبة من المبدل منه الى
البدل واليه اشار الناظم بقوله
الصفحه ٣١٩ : الاستشهاد ذكر الملكين الخاصين بعد عموم الملائكة
للتنبيه المذكور.
الى هنا كان الكلام
في كون ذكر الخاص بعد
الصفحه ٣٣١ : للتذييل مطلقا) لا للضرب الثاني فقط (يعني قد علم) فيما تقدم (انه ينقسم الى
القسمين المذكورين) يعني ما لم