الصفحه ٨١ :
المتبادر من نحوه ما كان مثله في كونه فضلة فلا موضع للسؤال هنا اصلا فضلا
عن الجواب فتامل.
(وهو
الصفحه ٨٦ :
جواب واقع في موقعه كما ذكرنا انما ينجزم على الجواز اذا تاخر عن الشرط
وذلك نحو اضرب ان ضربتنى فاضرب
الصفحه ١٥٨ :
السكاكي (يعني على وجه يعين) ذلك الوجه (على قبوله اي قبول الحق لكونه اي
كون ذلك الوجه ادخل في امحاض
الصفحه ٢٠١ :
(مستبعد عند العقل) ومن هنا قال ابن هشام على ما في بعض حواشي التصريح ان
حق المبتدأ ان يكون معلوما
الصفحه ٢٠٢ :
التصريح بالثانى في تعريف المسند اليه باللام واما مادة الاجتماع فهو بحيث لا
يحتاج الى المثال والبيان (ولان
الصفحه ٢٠٨ :
امر معلوم باحدى طرف التعريف باخر مثله وفي هذا) اى في قوله او لازم حكم (اشارة
الى ان كون المبتدأ
الصفحه ٢١٦ : مبتدأ (يفيد ان زيدا وجنس الامير
وعمرا وجنس الشجاع متحدان في الخارج ضرورة ان المحمول متحد بالموضوع في
الصفحه ٢٥٦ :
الى اخره كلام ظاهر) بل صريح (في ان المراد بالاسناد في الدرجة الاولى انما
هو اسناد الفعل الى الضمير
الصفحه ٢٥٩ : فى
اللفظ) والاصطلاح حيث لا يطلقون على المعود اليه الضمير لفظ المسند اليه (فالاسناد)
بهذا الاعتبار اي
الصفحه ٢٦٩ :
بحاله) واليق بان يقدم.
(ذكر السكاكى
في بحث افادة اللام الاستغراق انه اذا كان المقام) اى مقام
الصفحه ٣٣٥ :
وصفان ويعني بالخاص ما فيه معنى الوصفية اذا جرى تابعا نحو جائني رجل ضارب قال
حد العام ما دل على ذات
الصفحه ٣٦١ : والتفاوت والفرق حسبما مر.
(واعلم ان كلام
الشيخ فى دلائل الاعجاز مشعر بان لا) العاطفة (وانما يدلان على قصر
الصفحه ٤٠٣ : النفي والاثبات في كلتا الصورتين انما
تعقل من لفظين.
(و) من المعلوم
ان (تعقل الحكمين معا ارجح) من
الصفحه ٤٠٧ :
(وكذا) قل تقديمهما بحالهما اذا
كان القصر في (سائر المعمولات) اذ لا فرق من هذه الجهة بين الفاعل والمفعول
الصفحه ١٨ :
(و) اما (الفاء
في فاذا) ففيها اقوال ثلثة (قيل هى للسببية التي يراد بها لزوم ما بعدها لما قبلها
اى