الصفحه ٣٥٣ : لا يكون مفهوم احدهما عين نفى
الاخر كالمنجمية والشاعرية او الكاتبية مثلا (ليصح في اعتقاد المخاطب
الصفحه ٤١٣ :
بأداة واحدة.
(وقد خفى على
بعضهم هذا البيان فمنعوا ذلك الاقتضاء) اى اقتضاء القصر في الفاعل
الصفحه ٢٦ :
مع ما اسقط التفتازانى من كلامه.
وهو اى صاحب
الكشاف (يعنى) اى يقصد بقوله برز الكلام في صورة
الصفحه ٦٩ : الظاهر من
لفظ المفتاح) يعنى قوله هو ان يكون مفهوم المسند مع الحكم الخ.
(ان المسند
السببى في زيد أبوه
الصفحه ٨٢ :
(زيد منطلق وفي ذكر كان) أي في دخوله على هذه الجملة (دلالة على زمان
النسبة) الحاصلة بين المسند
الصفحه ١٠٢ :
افوز فى ذلك الوقت انتهى وقد تقدم بعض الكلام في الآية في بحث وصف المسند
اليه فراجع ان شئت.
وانما
الصفحه ١٠٤ : وقد فصله ابن هشام فجعله في المغنى ثلاثة اقسام
الاول ان يكون مصحوب اللام معهود اذكر يا نحو (كَما
الصفحه ٢٣٤ :
(قلت) قد تقدم
في ذلك المبحث ان كل ما قصد به التخصيص من نحو انا سعيت في حاجتك ورجل جائنى وما
اشبه
الصفحه ٢٧٩ :
(كذا في دلائل الاعجاز) فعدم الحذف فيما نحن فيه اى عدم حذف جملة ان ابكى
ليس لكون تعلق المشية بها
الصفحه ٣٧٣ : ) لفظة (ما) في انما (موصولة اسم ان) ولفظة (انا خبرها) اى خبر ان
بناء على كون الكلام من باب الاخبار بالذي
الصفحه ٨٠ : كان.
ومن اجل ذلك
صلح المجازات بالفعل الواحد اذا اتى به مطلقا في الشرط ومعدى الى شى في الجزاء
كقوله
الصفحه ١٣٢ :
في فنون) اي انواع (كثيرة منه تغليب الذكور على الاناث بان يجرى على الذكور
والاناث صفة مشتركة المعنى
الصفحه ١٣٣ :
وذلك (لان الضمير) في الصفة اعنى جملة تجهلون (عائد الى قوم ولفظه لفظ
الغائب لكونه اسما مظهرا) وقد
الصفحه ٢٠٠ :
قال في نحو من زيد ان زيد هو الخبر.
قال الزمخشري
وغيره لا يخبر ههنا عن نكرة بمعرفة الا ضرورة نحو
الصفحه ٢٢٣ :
عليه انتهى.
ثم قال ما
حاصله (ولو قلت زيد المنطلق في حاجتك اى الذى من شانه ان يسعى في حاجتك عرض