الصفحه ٧٩ : قولنا فلان بن فلان حفظ التوراة سنة كذا في بلد كذا لغرض
كذا (الموجب لقوة الفائدة كما مر) بيان ذلك في) بحث
الصفحه ١٤٤ :
مفروض الحصول (في المستقبل) وجه الامتناع انه يلزم من هذا التعليق اما توقف
ثبوت احد النقيضين اعني
الصفحه ١٦٦ :
ما في الاول (مع وضوح فساد كل واحد منهما) اي الاول والثاني.
اما فساد الاول
اي جعل المعلق نفس
الصفحه ٢٠٤ :
الاصطلاحي.
(وقيل) انما
فعل ذلك لاجل مرجح ومناسبة فى كل واحد من المقامين وذلك (لان التخصيص عندهم
الصفحه ٢٢٨ :
وهذا نظير قول النحاة في نحو سعيد كرزانه بمعنى مسمى هذا اللقب لئلا يلزم
اضافة الشيء الى نفسه واما
الصفحه ٢٨٣ :
قد طلبنا فلم
نجد لك في السو
دد والمجد
والمكارم مثلا
(أي قد طلبنا لك مثلا فحذف
الصفحه ٣٤٠ : .
والوجه في
الصورتين ما يأتي من ان المخاطب العاقل لا يعتقد ذلك وقد تقدم أن النفي المذكور في
الحقيقي
الصفحه ٤٠٨ :
فيهما قلت (انما جاز) تقديمهما بحالهما (مع قلة لأنها) اي الصفة (في
الحقيقة تامة بذكر المتعلق) اي
الصفحه ١٦٥ :
وهذا لازم معناها فانها موضوعة لتعليق حصول امر في الماضي بحصول امر اخر
مقدر فيه وما كان حصوله مقدرا
الصفحه ١٨٨ : الشيء ومنها التكبر (الْجَبَّارُ
الْمُتَكَبِّرُ).
والقانون في
تصحيح هذه الالفاظ ان يقال لكل واحدة من
الصفحه ٢٥٣ :
شيء كاسناد الفعل الى الضمير في نحو زيد قام الثاني الاسناد في الدرجة
الثانية اى بواسطة شيء كاسناده
الصفحه ٣٣٤ : (عموم من وجه لتصادقهما على العلم في قولنا اعجبني
هذا العلم) لان العلم صفة معنوية ونعت نحوي لاسم الاشارة
الصفحه ٣٣٨ :
في الصفات الوجودية ايضا اذ يوجد فيها صفتان هما من قبيل ضدين لا ثالث لهما
كالحركة والسكون في
الصفحه ٣٣٩ : غير حقيقي اذ المقصود حينئذ أن الكون في الدار مقصور
على زيد بالنسبة الى عمرو بمعنى أنه ليس حاصلا لعمرو
الصفحه ٣٤٧ :
واتصاف غيره بتلك الصفة) وهذا (في قصر الصفة) على الموصوف.
(حتى يكون
المخاطب بقولنا ما زيد الا