الصفحه ٩٣ :
(ان التقدير ان النهار موجود فى كل وقت طلوع الشمس وظاهر) حينئذ (انه) اي
النهار موجود (جملة خبرية
الصفحه ٢٣٦ :
المقدر اسم فاعل لان الاصل في الخبر ان يكون مفرد الاصالة المفرد في الاعراب
والتحقيق (على ان الانصاف
الصفحه ٢٩٩ : بعد المنصوب فهو) اى زيدا عرفته (ابلغ في) افادة (الاختصاص
من قولنا زيدا عرفت لما فيه) كما قلنا (من
الصفحه ٤٧ : منه في بحث تقديم المسند اليه وسيأتي بعض الكلام فيه
في بحث كون المسند جملة وفيه ايضا ايضاح المراد من
الصفحه ٢٢١ :
بتغيير ما وهذا نصه الا ترى ان المعنى في بيت الاعشى انه لا يهب هذه الهبة
الا الممدوح وربما ظن الظان
الصفحه ٣٥٥ :
الوصفين (التنافي في اعتقاد المخاطب) لا بحسب الواقع ونفس الامر وذلك (بان لا
يجتمع فيه) اى فى اعتقاد المخاطب
الصفحه ٥٨ :
الثاني (مرفوع بالابتداء لا بالفاعلية لعدم اعتمادا لظرف على شيىء) هذا
اشارة الى ما في الرضى ونحن
الصفحه ٨٨ :
قلت هذا مبنى
على اصطلاح اهل العربية وما في التهذيب مبني على اصطلاح اهل الميزان وسياتى ان
الصفحه ١٩٩ : في كلام العرب و) اما ما ورد في كلامهم مما هو ظاهر في
ذلك (نحو قوله ولا يك موقف منك الوداعا وقوله
الصفحه ٤١٥ :
(ولعل صاحب
المفتاح نظر الى الاصل والحقيقة فان الفاعل في الحقيقة هو المستثنى منه المقدر
وإلا فكيف
الصفحه ١٤ :
وغيره لا نتنازع ولا نتحاسد فيه والاراء مع ذلك مختلفة لا تتفق وكيفكان (هذا)
المثال (صريح في ان
الصفحه ١٥٦ :
فلان خصوصية الماضي لا دخل لها في التعريض فانه انما يستفاد من اسناد الفعل
الى فاعل يمتنع صدوره منه
الصفحه ٢٩٦ :
لرد الخطأ في الاشتراك فيكون قصر افراد (كقولك زيدا عرفت لمن اعتقد انك
عرفت زيدا وعمرا وغيرهما) ممن
الصفحه ٣٦٩ : بعده لا الجزء الاخير فقط من غير فرق في
القصرين في معناه من حيث الاثبات لكن (قد يقال) أنه ليس لاثبات
الصفحه ٥٥ : ابوه (مسندا فعليا) لزيد.
(فقد بطل) ما
يفهم من المفتاح في ضابطة افراد المسند وهو قوله (ان كون المسند