الصفحه ٢٧٨ :
بكيت تفكرا) بناء على انه من باب التنازع فتنازع الفعلان اعني ابكي وبكيت
في تفكرا فاعمل الثاني واهمل
الصفحه ٣٢٩ :
في الله وتخصيصها به بالنسبة الى جميع ما عداه بمعنى ان هذه الصفة لا
نتجاوزه الى غيره (او) يكون
الصفحه ٨٥ :
البصريين بجواب له لفظا لان للشرط صدر الكلام بل هو دال عليه وكالعوض منه وقال
الكوفيون بل هو جواب في اللفظ
الصفحه ١٥٤ : ابراز غير الحاصل في معرض الحاصل اما لما ذكر) من الامور الاربعة
اعني قوة الاسباب وكون ما هو للوقوع
الصفحه ١٦٠ : الاسلام (وبما نشئوا عليه من قولهم) في مقام الترغيب
والتحريض الى محاسن الاخلاق.
(اذا ملكت
فاسجح) اي اذا
الصفحه ١٦٣ : بواسطة حكامهم وملوكهم من دون خوف
وحذر كما نرى ذلك في زماننا هذا (ولا شك انه) اى الاستيفاء على النحو
الصفحه ١٧٠ :
الشمس ولا شرطا له.
(واما الثاني)
اى كون دعواه حقا (فلان الشرط ملزوم والجزاء لازم وانتفاء اللازم
الصفحه ٢٧٥ :
يفوت هذا المعنى) الذي اراده الشاعر من ادعاء الملازمة المذكورة (عند ذكر المفعول
او تقديره لما في التغافل
الصفحه ٤٠٤ : منفصل من حيث المعنى عما قبله لمخالفته له نفيا واثباتا فالا مؤذن من حيث
المعنى بنوع من الانفصال وكذا
الصفحه ٩٥ :
في كونهما للشرط في الاستقبال وذلك) الوجه يحصل (بالجزم بوقوع الشرط) في
اذا (وعدم الجزم به) اي بوقوع
الصفحه ١٣٥ : احدهما) يعنى الام والشمس (متفقا للاخر) يعنى
الاب والقمر (في اسمه) اي في اسم اخر (ثم يثنى ذلك الاسم
الصفحه ٣٧٨ :
(وهذه الطرق
الاربعة بعد اشتراكها في) الدلالة على القصر وفي (أن المخاطب بها يجب) في الاغلب
وانما
الصفحه ١١٥ :
حصة معينة من الحسنة وهى) اى الحصة المعينة (الحصب والرخاء) وقد بينا معنا
هما في اوائل المبحث (ومعنى
الصفحه ٣٠٦ :
فلا يفيد الا التخصيص.
(وكذلك اى ومثل
قولك زيدا عرفت) في افادة التخصيص (قولك بزيد مررت) في
الصفحه ٤١٤ :
افادة نحو ما جائني القوم الا زيد القصر وكذا العطف ولان الشايع في طرق
القصر الاستثناء المفرغ