الصفحه ٧٧ : ويحدث
شيئا فشيئا فلا تعرض في زيد منطلق لاكثر من اثبات الانطلاق فعلا) اي عملا وشغلا (له)
أي لزيد (كما فى
الصفحه ١٧٥ : على قصد لزوم الثانى للاول مع انتفاء اللازم ليستدل به على انتفاء الملزوم
انتهى.
(كما في قوله
تعالى
الصفحه ٣٠٥ : .
والدليل على
ذلك امتناع النصب في نحو اما زيد فانه قائم ولو كان معمول مقدر لم يمتنع تقدير
ناصب نحو ذكرت
الصفحه ٣١٨ : لكان تقديم الحال على المفعول له والمفعول معه
اولى اذ الفعل لا يخلو من حال من حيث المعنى).
الى هنا كان
الصفحه ٤٢١ :
انما مع التقديم قد يكون المفيد للقصر لفظة انما وقد يكون التقديم.
(و) لفظة (غير
كالا في افادة
الصفحه ٧٦ : الى قرينة خارجية كما) اذا كان المتكلم (فى مقام المدح او
الذم وما اشبه ذلك مما يناسبه الدوام والثبوت
الصفحه ٢٩٨ : (لان التقديم على المحذوف كالتقديم على المذكور كما) ياتي عن قريب (في (بِسْمِ اللهِ)) مفصلا ومشروحا
الصفحه ٣٠٤ :
إِنْ
كانَ مِنْ) المقربين خارجة عنه.
قوله مطلقا اى
سواء كان ما بعد الفاء شيء يجب له صدر الكلام
الصفحه ٣٦٢ : المعنى انما جائني من بين القوء زيد
وحده) حتى يكون قصر افراد (فانه تكلف والكلام) الصحيح المعتد به الذي له
الصفحه ٣٧٠ :
جميع ما يذكر بعده من غير فرق من حيث المعنى في الموضعين فتأمل جيدا.
(واشار إلى)
الوجه (الثالث
الصفحه ٧٠ :
مقيدة بقيد مخصوص وكقولك خالد في الدار او اذا كان المسند سببيا وهو ان
يكون مفهومه مع الحكم عليه
الصفحه ٧١ : وحده او ضرب وحده على ما تقدم بيانه انفا هذا ما تقرر عندى
في شرح هذا المقام العويص ولا اظن ان تجد عند
الصفحه ٤١٨ : لمضمون الشرط بل يكون مقارنا له فى
الزمان نحو ان كان هناك نار كان احتراق وان كان هناك احتراق فهناك نار وان
الصفحه ٣٨ :
والاهلاك) ويقال له بالفارسية (از بين بردن) قال الطريحي يقال طاح يطوح ويطيح اذا
هلك وسقط وكذا اذا تاه في
الصفحه ٤٠ : اهلاك المنايا يزيد وذلك لان المضارع كما يجبىء في بحث لو
يصلح الاستحضار لدلالته على الحال والامور الهائلة