الصفحه ٢٢٥ : يثبت له) اى لوالد ابي
سفيان (العبودية) والرقية (ثم يجعله) اى والد المخاطب (ظاهر الامر فيها) اى في
الصفحه ٢٢٦ : لا يقال له القصر في الاصطلاح)
لما بينا انفا من ان القصر وعدمه انما يكون فيما يعقل فيه العموم والشمول
الصفحه ٢٦٤ :
في كل ما يغاير البابين فضلا عن جريان كل منهما) اي المذكورات (فيه) اي
فيما يغاير البابين (اذ يكفى
الصفحه ٣١٥ :
والاصل في
الفاعل ان يتصلا
والاصل في
المفعول ان ينفصلا
(و) مثل
الصفحه ١٨١ : في قوة الجزئية.
(و) قد تقر في
المنطق ان (كبرى الشكل الاول يجب ان تكون كلية) قال ملا عبد الله في
الصفحه ٢٤٥ : ذكر المسند اليه فيكون له وقع في النفس ومحل من القبول لان الحاصل بعد
الطلب اعز من المنساق بلا تعب ولذلك
الصفحه ٣٣٣ : الموصوف) المذكور في الكلام (ليس له غير
تلك الصفة) المذكورة فيه (لكن تلك الصفة يجوز ان تكون حاصلة لموصوف
الصفحه ٥٤ : الاعتبارية) نحو زيد صديق عمرو وبكر عدو خالد فان الصدافة
والعداوة وان كانتا مما له تحقق في
الصفحه ١٣١ :
بكونهم غير مرتابين في كون القران منزلا من عند الله والى هذا المعنى اشار
بقوله (عنى الذين لا قطع
الصفحه ٣١٠ : ونحوهما مما يكون بمعنى اسم المفعول كما بيناه في
المكررات.
(قال الشيخ في
دلائل الاعجاز انا لم نجدهم) اى
الصفحه ٣٢٨ : فرسي اذا جعلت درها) اى لبنها (له) اى للفرس
(لا لغيره)
قال فى المصباح
قصرت على نفسي ناقة امسكتها لاشرب
الصفحه ٣٩٣ : الثانى)
اى الكثير الراجح فيه (أن يكون ما استعمل) الثاني (له مما يجهله المخاطب وينكره
بخلاف الثالث اي
الصفحه ٣١ : اليه فهو ما بينه بقوله (او لا تقولوا الله والمسيح وامه
ثلاثة) اي في رتبة واحدة (اى مستوون في استحقاق
الصفحه ١٥٠ : ) اى رغبة الله جل جل جلاله (في ارادتهن) اى الفتيات (التحصن)
اى العفة والعصمة وكانت العرب في الجاهلية
الصفحه ٢٤٦ : في الضحى لصغاء الجو وقوة نورها في ذلك الوقت (وابو اسحق هو
كنية المعتصم بالله) وفي توسط المعتصم بين