الصفحه ٢٢٤ : قبح البكاء على قتيل اذ لا معنى للقصر في نحو قولنا اذا قبح البكاء على قتيل
لم يحسن الا بكائك) لان مقتضى
الصفحه ٣٩١ : المفيد له
فيستجيب الذي يفيد له (بخلاف انما يقوم زيد لا عمرو اذ لا اختصاص للقيام فى نفسه
بزيد).
فلا مانع
الصفحه ٩٩ : تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها) (لتحققه) اي الجنس (في) ضمن (كل نوع من الانواع) بل في ضمن كل فرد من
الصفحه ٣١٦ : مضروب واما يوم
الجمعة فهو مضروب فيه وخالد مضروب معه واكراما مضروب له فيتعلق ذلك الفعل بالمفعول
به بتغير
الصفحه ٢٧ : الذي
ذكر في الكلام اما المسند او المسند اليه.
(والصبر الجميل
هو الذي لا شكوى فيه الى الخلق) قال بعضهم
الصفحه ١٦٢ : على الجزاء وحده)
ولا غر وفي ذلك (فان تعاطف الشرطية وغيرها كثير في الكلام.
قال الله تعالى
(وَإِنْ
الصفحه ١٧٦ : ما ذكرتم من لزوم
انتفاء الجزاء لانتفاء الشرط في نحو قوله نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه
والا
الصفحه ٣٩٨ : (سلموا انتفاء الرسالة عنهم) مع أن هذا اى انتفاء الرسالة
لا يعقل ممن هو رسول الله واقعا هذا هو السؤال
الصفحه ١٦٩ : فِيهِما) اى في السماء والارض (آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) انما سيق ليستدل بامتناع الفساد) الذى هو
الصفحه ١٤٧ : فيطلب اكرامه في
الحال بعد مجيئه فى الاستقبال انتهى (هذا) غاية ما يمكن ان يقال في هذا المجال
والله العالم
الصفحه ١٤٣ : ) فلا
ثبوت له في زمان الماضى ولا في زمان الحال (فيمتنع ثبوته) المدلول عليه بالجملة
الاسمية فلا يكون
الصفحه ١٨٥ : الموضوع له كلمة لو اى الشرطية والتعليق في الماضي (اذ الثبوت ينافي
التعليق والحصول الفرضي) الذى يستلزم عدم
الصفحه ٣٨٨ : يصح لغة ان يقال (انما
من اله الا الله وانما احد وهو يقول ذلك لان) كلمة (من لا تزاد) عند الاكثر (الا
في
الصفحه ١٨٢ : لزومية (فاستحالة النتيجة)
على تقدير وقوع المقدم (ممنوعة) وذلك (لان) غاية ما في المقام ان (علم الله فيهم
الصفحه ١٣٤ : وعمر رضى الله عنهما.
والثاني اي
المتشابهين كما في الشمس والقمر والحسن والحسين عليهماالسلام فتامل