الصفحه ١٧ : استماعه ولهذا اذا قلت كيف فلان) حالكونك (سائلا عن) الشخص
المعهود (الواقع في بلية) محسوسة او غير محسوسة
الصفحه ٦٦ : (زيادة تقرير المسند) اى راودته (لان في كونه في بيتها
زيادة تقرير المراودة) التى هي مضمون المسند اعني
الصفحه ٧٢ : العقاب والاذلال بخلاف ما اذا ذكرت اسمائهم) اي
المستكبرين (الاعلام) الشخصية بان يقال ان فرعون وهامان
الصفحه ٨٢ : ء واصحاب هذه اللغة لا يفقهون قول القائل منها.
مكره اخاك
لابطل
واذا عز اخاك
فهن
الصفحه ٩٣ : اثنين او جماعة) والدليل على ان المراد
بالمعهودة ما فسرناها به اى المعينة انه (تقول عهدت فلانا اذا ادركته
الصفحه ٩٥ :
للذكور دون الاناث وهو) اي الذكر محل الاستشهاد لما نحن فيه لانه (مسند
اليه) لكونه في الاصل مبتد
الصفحه ١١٦ : الاول لا الثانى وان كان الاستغراق مرادا في الاول والثاني فتنبه (واما
اذا كانت النكرة مع من ظاهرة نحو ما
الصفحه ١٣٩ : وغيره كالفار والبرغوث ونحوهما
فتأمل.
(وصرح) المصنف (بانه
من) تنكير (غير المسند اليه لانه) اي الشان
الصفحه ١٥١ : لان غير الخبرية
اما انشائية نحو بعت وطلقت وانت حر ونحوها او طلبية كالامر والنهي والاستفهام
والتمني
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من
الصفحه ١٧٨ :
فظاهر لانه) اى كل واحد من اثنين وواحد (لا يقوم مقام المبدل منه) اى لا
يقوم اثنين مقام الهين ولا
الصفحه ٢٠٨ : ولا يعنيك ولا يهمك ان تعرف ما اذا اجهتله عرضت نفسك لكل
ذلك وحصلت فيما هنالك.
وكان اكثر
كلامك في
الصفحه ٢١٩ : قريب (في نحو انا سعيت في حاجتك والخبر
ههنا اسم فاعل لان خفوفا جمع خاف) بتشديد الفاء (بمعنى خفيف) قال
الصفحه ٢٢٠ : (نوع خفاء) لان التخصيص
الذكرى لا يقبل الزيادة والنقصان اللهم الا ان يقال ان الاضافة في قوله زيادة
الصفحه ٢٢٩ : (لزم امتناع ما انا ضربت زيدا لان نفى ضرب زيد يستلزم نفى
الضرب الواقع على كل احد) وبعبارة اخرى اذا صدق