الصفحه ٣٠٣ : بان اخرت يشمل جميع هذه الصور ومنها ما الكلام فيه وهو ما اذا وقع الفصل
بينهما بالفعل العامل في كلمة كل
الصفحه ٣٢١ :
ببقائه على وضعه من التعريف لانه حصل جبران ما بذكر المفسر بعده بلا فصل
فهو كالمضاف الذي يكتسى
الصفحه ٣٢٩ : الاجتماع وهذا الاجتماع لا ينتظم الا اذا كان بينهم معاملة وعدل لان كل واحد
كما نرى يشتهي ما يحتاج اليه ويغضب
الصفحه ٣٦٩ : القران على القلب اذ الصحيح انه ضرورة واذا كان المعنى صحيحا دونه فما الحامل
عليه وليس في قولهم عرضت الناقة
الصفحه ٣٧٥ : بالغبرة) لانه ماخوذ من اغبر الشيء اذا تلون بالغبرة وهي لون التراب وقد
يفسر مغبرة بمملوئة من الغبرة فحينئذ
الصفحه ٢٦١ : بالفاعل لما بين في النحو من ان ضمير الفاعل لا ينفصل الا اذا
جرى على غير من هو له ونحوه وليس ما نحن فيه من
الصفحه ١٠ :
يتنبه بالقرآئن الخفية) على المحذوف ا (ام لا) مثل لذلك بعضهم بما اذا حضر
عندك شخصان احدهما اقدم
الصفحه ٢٣ :
الاجتماع عن انه لا قرنية هنا فيكون ذكره واجبا فكلام المفتاح حق لا غبار عليه (لانه)
اى الخبر (اذا لم يكن عام
الصفحه ٢٥ : جعله معرفة لان ذلك وظيفة
الواضع بخلاف ايراده معرفة فانه وظيفة البليغ المستعمل للفظ.
(وهو) اي
المعرفة
الصفحه ٥٥ : الموضوع له لينتقل منه الى طول القامه) فكون
ابا لهب كناية انما هو في هذه الصورة (و) اما اذا لم يستعمل في
الصفحه ١١٠ : المعرف بلام الحقيقة اذا كان مصدرا (نحو رجعي وذكرى) وبشرى وسقبى (والرجعى
والذكرى) والبشرى والسقبى وذلك لان
الصفحه ١٤٧ : » الموصوف «النكرة قوله
تعالى (إِنَّ الْإِنْسانَ
خُلِقَ هَلُوعاً إِذا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً وَإِذا
الصفحه ١٦٠ : وتأخير كما اذا قلنا زيد عارف او زيد عرف اللهم الا في التلفظ.
وثانيهما ان
يقدر اصل النظم عرفت انا وعرفت
الصفحه ٢١٤ : الى الحسين ع انه قال مخاطبا نعش ابنه
علي الاكبر الشهيد ع :
واذا نطقت
فانت اول منطقى
الصفحه ٥ : المعهد اى الاحوال المعهودة عند اهل هذا الاصطلاح للمسند اليه
وذلك لان المناسب لاهل الاصطلاح ان يريد باللفظ