الصفحه ١٧٦ : الكشاف وصاحب المفتاح
والمصنف على ما توهمه القوم» والحاصل ان ثلاثتهم متفقون على ان اثنين وواحد وصفان
الصفحه ٢٠١ : التدرب في هذا الفن وقلة التدبر
لكلام القوم اما او لا فلان هذا» اي قول صاحب الكشاف ان معنى التعريف في
الصفحه ٢٠٢ : به انتهى
باختصار وقال ايضا حميت القوم حماية نصرتهم والحمية الانفة انتهى ايضا باختصار.
(لا تريد
الصفحه ٢٩٩ : ء يدل عليه ضرورة ولا نعني بالسور الا هذا) الشيء الذى
يدل على هذا البيان.
(والقوم وان
جعلوا سور السلب
الصفحه ٢٦٢ : او بدلا فلا يمتنع تقديمه
على الفعل بخلاف نحو زيد عرف لانه اذا قدر وفرض ان اصله كان عرف زيد فالظاهر ان
الصفحه ٧ :
الثاني لا الاول.
(والحذف) اذا
كان المسند اليه مبتدأ لا فاعلا وياتى وجة ذلك عن قريب (يفتقر الى
الصفحه ٢٤ : التخصيص لا يكونان من اقسام المقتضى (و) ذلك لان (المقتضى)
في اصطلاح هذا العلم (ما يكون مرجحا لا موجبا او
الصفحه ٢٦ : فضربته
لان هذا الضمير لهذا الرجل الجائى دون غيره من الرجال وكذا ذو اللام في نحو جائنى
رجل فضربت الرجل
الصفحه ٣٩ :
من حيث الوضع والاحضار في المثال في الفرض المذكور عارضى لانه بسبب
الانحصار لا من حيث الوضع وليعلم
الصفحه ٧٣ :
وكيفكان (ففى
قوله ان الذي سمك السماء ايماء الى ان الخبر المبنى عليه امر من جنس الرفعة
والبناء) لان
الصفحه ١٢٥ : متنازلا الى الواحد وفي الجمع الى الثلاثة او الاثنين
على الخلاف المذكور لان المراد به الجنس في ضمن مصداق
الصفحه ٢٢١ : والخصوص) يعنى اذا نفى عن المتكلم جميع الاقوال يثبت
لغيره جميعها وان نفى عنه بعض الاقول يثبت لغيره بعضها
الصفحه ٢٣٥ : شعرا» بتقديم المسند اليه على الفعل دون حرف النفي وكذلك «ما انا اكلت
شيئا ما انا رايت احدا لانه» اى كل
الصفحه ٢٦٣ :
التابع اولى) من امتناع تقديم الفعل لان تقديم الفاعل ليس فيه الا التقديم
على العامل خاصة بخلاف
الصفحه ٢٩٧ : ترجيح التاكيد على التاسيس) لان هذا المعنى كان حاصلا قبل دخول لفظ
كل بالمطابقة (فاما اذا جعلناه) اي لم