الصفحه ٢٨١ :
باكثر هذا الناس ينخدع (لانه اذا نفى الجود عن غير المخاطب) على وجه العموم
(مثلا) فحينئذ (ثبت) الجود
الصفحه ٣١٥ : الى
المتاخر الا لفظا لانه (متقدم رتبة) والى القولين اشار ابن مالك بقوله.
ويذكر
المخصوص بعد
الصفحه ٣١٦ : ) اى تفسير الضمير (بالنكرة اذ لا معنى له) اى للتفسير (حينئذ)
لان الضمير اذا كان متعين المرجع لا ابهام
الصفحه ١٩٩ :
التخصيص الحاصل من ضمير الفصل اعتبارا (راجعا الى المسند) لانه المقدم في
الاعتبار (على ان التحقيق ان
الصفحه ٢٨ : الموضع المذكور.
وقيل انما قدم
التعريف لانه وجودي والتنكير عدمى وقيل لان المعرف اعم من المنكر فقدم عليه
الصفحه ١١٨ :
الاستثناء المتصل) وذلك لأن المستثنى اعني زيدا لا يصدق عليه المستثنى منه
اعني جماعة لانه ليس بجماعة
الصفحه ١٢٢ : (لانه
اذا لم يكن الجمع مفيدا تعلق الحكم بكل ما سمى بمفرده كيف يكون العالمين) وهو جمع (متناولا
لكل جنس
الصفحه ١٢٦ : لانه في مقابل التثنية والجمع لانه يدل بصيغته على
انه ليس مع معناه اخر مثله واداة الاستغراق اذا دخلت
الصفحه ١٢٩ : القياس فصار يماني.
وقال في
المصباح اليمن اقليم معروف سمى بذلك لانه عن يمين الشمس عند طلوعها وقيل لانه
الصفحه ٢١١ : اذا صوت يخرج من كل واحد منها صوت ولذا قيل هو حسن
الالحان يعيش الف سنة ثم يلهمه الله تعالى بانه يموت
الصفحه ٢٨٥ : واللازم) اي ترجيح التاكيد
على التاسيس (باطل لان الياسيس خير من التاكيد لان حمل الكلام على الافادة) اي
الصفحه ٣١٩ : المظهر ليتمكن (ما يعقبه اي يعقب ذلك الضمير اى يجييء على عقبه
في ذهن السامع لانه اى السامع اذا لم يفهم منه
الصفحه ٣٣٠ : لان الحق معناه الثابت وهذه الحكمة امر ثابت
محقق في محله بالبراهين العقلية.
والشاهد في
الحق الثانى
الصفحه ٧٠ :
في هذا الظن ما ليس في قولك ان القوم الفلانى وجعل صاحب المفتاح هذا البيت
مما جعل الايماء الى وجه
الصفحه ١٥٨ : على خلاف ما صرح القوم به باطل جزما.
(فان قيل)
تصحيحا لما ذكره الشارح العلامة «انه» اى صاحب المفتاح