الصفحه ١١ : ء كان ذلك جائزا شرعا فيحسن عقلا وذلك كما اذا كان
فيه مصلحة مهمة وذلك ظاهر (او تعينه) اي حذف المسند اليه
الصفحه ١٣٤ : اي تنكير المسند اليه للقصد الى فرد غير معين مما يصدق عليه اسم الجنس)
المنكر وكذلك اذا كان المسند اليه
الصفحه ٢٤٤ :
(الذى قصده
صاحب المفتاح حيث قال وليس اذا قلت سعيت في حاجتك) بلا تاكيد للمحكوم عليه (او)
اذا قلت
الصفحه ٢٤٨ :
ابتداء دون الثالث.
وثانيهما ان
السعي في الاولين غير مشوب بتجوز او سهو او نسيان من السامع لانه لم
الصفحه ٢٧٧ : الظاهر فانه ايضا ليس بجملة لانه جعل تابعا لذلك فالقول بان عرف
اذا اسند الى الظاهر لا يثنى ولا يجمع فكذلك
الصفحه ٣٢٨ : الصمد فهو (من صمد اليه اذا قصده) هذا احد معاتيه وانما
اطلق عليه تعالى (لانه الذى يصمد اليه في الحوائج
الصفحه ٣٢٦ : ههنا حكمان (و) لكن (لا يخفى ما فيه من التعسف) لان
ما علل المصنف به كمال العناية اعني قوله لاختصاصه على
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٦ : بضمير الفصل (بيان كون المسند اليه او لى
بالتقديم) على المسند لكن اذا كان مبتدأ لا فاعلا ووجهه ظاهر
الصفحه ٣٤ : كما اشرنا نحن الى ذلك (لا بقوله فتخرجه في صورة
الخطاب لفساد المعنى) حينئذ اذا الخطاب مشعر بالتعيين
الصفحه ٤٤ :
التصور المعتبر فيه عام وهو القدر المشترك بين تلك الافراد والموضوع له
خاصا لانه خصوصية كل واحد من
الصفحه ٦٣ : المخاطب بالاحوال المختصة به) اى بالمسند اليه (سوى
الصلة كقولك الذى كان معنا امسن رجل عالم) لا يقال اذا لم
الصفحه ٧٤ : هو مفعول به لقولنا يتبع لانه
اذا كان اتباعه يترتب عليه الخيبة والخسران كان مهانا ومحقرا.
(وقد يجعل
الصفحه ٢٠٩ : ليتمكن
الخبر في ذهن السامع) اذا ورد بعده (لان في) ذكر (المبتدء) مقدما (تشويقا) للسامع (اليه)
اى الى الخبر
الصفحه ٢١٢ :
البت لانه اذا تفال بغير القران ثم تبين خلافه فلا باس بخلاف القران فانه يفضى الى
اسائة الظن بالقران ولا