الصفحه ٢٧٣ : ء وشبهه بالجر عطفا على تضمنه ليكون اوضح) في
افادة ذلك المعنى لان قرائة الجر تدل بالمطابقة على ان علة
الصفحه ٣٥٢ : امر
غريب يتعجب منه الناس لانه خلاف ما عليه سائر العشاق والمحبين (قيل له) اي للشاعر (وما
تصنع به) اي
الصفحه ٣٠ :
المعرفة لانه وضعى بخلاف تخصيص النكرة) لانه عارضى حصل بالاستعمال والتقييد
حينه.
(ثم التعريف
يكون
الصفحه ١٠٤ : كان) اللام في المستضعفين (اسما
موصولا يصح هذا) اى توصيف المستضعفين بجملة لا يستطيعون (ايضا لان الموصول
الصفحه ١٤٣ : وفرسانك وبشيء يسير من فيضان جودك واحسانك) والحاصل انك يوما تطرد الروم عن
رعاياك بقليل من خيلك وفرسانك لان
الصفحه ٢٤٧ : او
السهو او النسيان على الاول) اى اذا استعمل في الابتداء لافادة وجود السعي (من
المتكلم) لانه استعمل
الصفحه ٢٦٤ : اختلاف اللفظين وقال المصنف لا يجوز ذلك لان توافق الصفة
والموصوف في الاعراب واجب وليس بشيء لان ذلك انما
الصفحه ٢٦٧ : ) اي منع
امتناع تقديم البدل على المبدل منه او منع اتفاقهم (محض مكابرة) قال الرضي اذا كان
المستثنى بعد
الصفحه ٣٢٢ : .
لا يقال انه
اذا سمع الفعل ينتظر الفاعل لانه لا بد لكل فعل من فاعل لانا نقول انهم لم يعتدوا
بهذا
الصفحه ٤٣ : الشخصية كما اذا اتصور ذات زيد ووضع لفظ زيد بازائه من حيث معلوميته
ومعهوديته او الجنسيه كما اذا تصور مفهوم
الصفحه ٢٤٦ : بارتكاب تجوز او سهو او نسيان)
في استعماله (اما الاول) اي اذا قلت في الابتداء لافادة وجود السعي.
(فلان
الصفحه ١٢٧ :
عن الدلالة على معنى الوحدة كما انة مجرد عن الدلالة على التعدد) فيصير
محتملا للوحدة والتعدد لانه
الصفحه ٢٩٤ : الوجه الثاني من الوجوه الثلاثة (ولان الصورة الثانية اعني
السالبة المهملة نحو لم يقم انسان اذا افادت
الصفحه ٣١٢ : حكم المتقدم) نحو كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته فتامل.
(الا انهم
استعملوها مبتدء لان العامل فيه) اى
الصفحه ٣٧٤ : (الكلام ملاحة) اي حسنا وزينة
وذلك لان القلب في نفسه حسن ومقبول وان تضمن اعتبارا لطيفا فهو احسن وهذا نظير