الصفحه ٣٠٦ : القوم) فان كلمه كل فيه فاعل لفظا ومعنى) فتبصر (و)
كقولنا (في الوصف ما كل القوم كاتبا) او كاتب على اللغة
الصفحه ١١٧ : كالمفرد في شمول الافراد (صح بلا خلاف نحو جائني القوم) الا زيدا
والا زيدين والظاهر من هذا المثال ان المراد
الصفحه ١٦٥ : الشمول) اى عدم شمول الحكم لجميع افراد المسند اليه (نحو
جائني القوم كلهم او اجمعون) فاكد المسند اليه اعنى
الصفحه ٣٠٢ : التاخير)
اى تاخير كلمة كل (عن اداة النفي اعم من) كونها معمولة للفعل المنفي لان للتاخير
مصاديق كثيرة منها
الصفحه ١٨٩ : يعطف بعضها على بعض كقوله الى القوم القرم وابن الهمام
وليث الكتيبة في المزدحم وقوله يا لهف زيابة للحارث
الصفحه ١٩٧ : غير تاكيد او فصل يقوى مذهب الجمهور)
لان الاكثر في الاول على وجوب اعادة الجار في المعطوف كما قال في
الصفحه ١٣٧ : (بجهة من جهات التعريف
حقيقة او تجاهلا او لانه يمنع عن التعريف مانع كقوله :
اذا اسئمت
مهندة يمين
الصفحه ٢٧٩ : يجود فليس فيه كناية اصلا لانه تصريح بمن نفى عنه الجود
وانت اذا اتقنت ما ذكرنا في هذين المثالين تقدر ان
الصفحه ١٠٥ : نظيرك وشبهك وسواك وشبهها
وانما لم يتعرف لان مغايرة المخاطب ليست صفة تختص ذاتا دون ذات اخرى اذ كل ما في
الصفحه ١١٥ : ) اذا قامت قرينة على ذلك لفظية كانت تلك القرينة (نحو اكرم
الذين يأتونك الا زيدا واضرب القائمين الا عمرا
الصفحه ٢٧٨ : نفى عنه البخل.
وكذا اذا قيل
غيرك لا يجود لانه اذا نفى الجود عن غيرك على
الصفحه ٣١١ : (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ) لان الابتداء عامل معنوى ومن القليل قوله
يمتد اذا
مادت عليه دلائهم
الصفحه ١٠٢ : لانها تؤل بها.
قال الرضى اعلم
ان الجملة ليست نكرة ولا معرفة لان التعريف والتنكير من عوارض الذات اذا
الصفحه ١١٢ : اقتصر على ذكر اللغة وان كان المراد هو
الاعم على ما قيل لانها الاصل فلا يرد ما قيل من انه يقتضى انه اذا
الصفحه ١٨٨ : لتفصيل المسند اليه لانه وان
كان حاصلا من الكلام ايضا لكن ليس الغرض من العطف ذلك بل الغرض من العطف الترتيب