الصفحه ٨٧ : حضوره «صالح للاشارة الى كل غائب عينا كان او معنى» اى
مشاهدا كان ذلك الغائب اذا حضر او غير مشاهد وتلك
الصفحه ٨٨ : عظيم لا فعلن لان المعنى» كما قال نجم الائمة «غير
مدرك بالحس فكانه بعيد» فذلك ايضا من قبيل المجاز.
«او
الصفحه ٩٠ :
المسند اليه باسم الاشارة (لانه) اى الشان (لا يكون طريق الى احضاره) اي المسند
اليه (سوى الاشارة لجهل
الصفحه ٩٨ : الوضع كما
قلنا متحد لان الحقيقة لا تعدد فيها الا من حيث وجودها في ضمن الافراد (والفرق
بينه) اي بين
الصفحه ١١٤ : اسم الفاعل والمبني المفعول في صورة اسم المفعول لأن
المعنيين متقاربان اذ معنى زيد ضارب زيد ضرب او يضرب
الصفحه ١٢٣ : العظم فلا احتياج الى صيغة الجمع بان يقال
وهنت العظام.
(وذلك) الفساد (لان
هذه التفرقة) بين ما كان مهيات
الصفحه ١٢٨ : يكون المتكلم او السامع
عارفا باسمه العلم او (لانها) اي الاضافة (اخصر طريق الى احضار المسند اليه في ذهن
الصفحه ١٣٠ : لتضمنها) اي الاضافة (تحقيرا للمضاف) الذي
هو مسند اليه (نحو) قولك (ولد الحجام حاضر تحقيرا لشان الولد لان
الصفحه ١٤٤ : في ذكره
ومعرفته (و) قد يقصد به (التقليل) ايضا نحو كفي هذا الامر بعض اهتمامه) لان مثل
هذا يقال لمن راى
الصفحه ١٤٦ : حيث سرعة
الفهم لانه اذا اوجه عقله وفراسته الى
الصفحه ١٥٢ : قبل ذكرها لان مدلول الجملة الطلبية وسائر الانشاءات لا
يعلمه المخاطب ولا يعرفه الا بتلفظ المتكلم بها
الصفحه ١٦٤ : يقال غنيت بكذا عن غيره من باب تعب اذا استغنيت
به والاسم الغنية انتهى (بما ذكرنا من الوجه الصحيح) وهو ما
الصفحه ١٧٠ : الاول لو افرد او لا كما اذا كان لك خمسة اخوة اسم احدهم
زيد وهناك خمسة رجال مسميين بزيد احدهم اخوك فاذا
الصفحه ١٧٥ : يقصد» بقوله
يؤكده «انه» اى ما يؤكده «تاكيد صناءي لانه» اى التاكيد الصناعى «انما يكون بتكرير
لفظ المتبوع
الصفحه ١٧٩ :
انه) اى اثنين وواحد (بدل لانه) اى اثنين وواحد (المقصود بالنسبة) كما هو
الشان في البدل كما قال في