الصفحه ١٣٥ : وتحول بينها) ا بين الابصار (وبين
الادراك لان المقصود) من هذا الكلام (بيان بعد حالهم عن الادراك والتعظيم
الصفحه ١٣٨ : أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ
مِنَ الرَّحْمنِ) اى عذاب هائل) هذا اذا كان التنكير في عذاب للتعظيم (او
شي
الصفحه ٢٢٢ : ء المتكلم لا لفظة انا لانه تاكيد للمسند اليه فتبصر.
والحاصل انه لا
يصح ما انا قلت هذا ولا غيري مريدا به
الصفحه ٢٤١ : اعتقد مخاطب ان هناك انسانا الخ.
(ويؤكد) القصر (على
الاول) اي اذا كان القصر للقلب (بنحو لا غيرى مثل لا
الصفحه ٢٤٥ : لانه ان قصد بما ذكره المعنى المتبادر فان كان
من الاول لم يعرف فساده فيكون سهوا وان عرف او لا انه فاسد
الصفحه ٢٧١ :
يعتبر التقديم والتاخير في صورة المنكر اذا لم يقصد به) اي بالمنكر (التخصيص
النوعي الذي يمكن ان
الصفحه ٢٨٤ :
هذين الاسمين) اي لفظ مثل وغير (يقدمان ابدا) ودائما (على الفعل اذا قصد
بهما هذا المعنى) الكنائى
الصفحه ٣٣٩ : صلة الموصول مشهورا من كلام من يوثق به ولا كثيرا
لرددته.
قال الرضي
واعلم انه اذا كان الموصول او
الصفحه ٤٢ :
والتعويض من ضمه الفا مزيدة في اخرها اذا عرفت ذلك فاعلم ان الليتا والتي مثل
والاصل فيهما ان رجلا تزوج قصيرة
الصفحه ٤٦ : شىء من التطويل فى
المقال لان استيفاء الكلام فى هذا الاسم الجليل لا سيما فى هذا المقام مطابق
لمقتضى
الصفحه ٥٣ : العلمي) فتامل وكذلك قوله (وهم يعتبرون في الكنى المعانى الاصلية).
وذلك لان
الالفاظ المركبة اذا نقلت الى
الصفحه ٥٩ : .
(لقيت من ضربته
اذا كانت) لفظة (من موصولة) بضربته فحينئذ (معناه) اى معني قول المتكلم (لقيت
الانسان
الصفحه ٦٠ :
عليه ولعل هذا اقرب الى الحق لان المعرف لا بد ان يشير الى معلوم السامع
حالة الاطلاق والاشارة في ذات
الصفحه ٦٤ : نَفْسِهِ) اى راودت زليخا يوسف والمراودة من راد يرود اذا جاء
وذهب) هذا معناها في اصل اللغة ثم استعيرت في
الصفحه ٨٤ :
(فلا ينبغى ان يتعلق
به نظر علم المعاني لانه انما يبحث عن الزائد علي اصل المراد) اي الاخبار بثبوت