الصفحه ٢٧٦ : لانه) حينئذ (كالفعل بعينه اذا الفعل لا يتفاوت عند
الاسناد الى الظاهر) الا على اللغة التي اشار اليها ابن
الصفحه ٢٨٨ : عكس.
اما الاول
فلانه اذا صدق بعض الانسان لا كاتب وهو قضية موجبة معدولة المحمول اذ المعنى حينئذ
ان
الصفحه ٢٨٩ : الانسان
في الجملة) فصح ما ذكر في المتن اي قوله لان الموجبة المهملة المعدولة المحمول في
قوة السالبة
الصفحه ٢٩٢ :
من الاختلاف في الكم والكيف.
(واذا كان هذه
السالبة المهملة) اي لم يقم انسان (في قوة السالبة
الصفحه ٢٩٦ : الافراد تاكيدا لان دلالة قولنا انسان لم يقم) بدون لفظ كل (على النفي عن
الجملة بطريق الالتزام) ودلالة كل
الصفحه ٣١٧ : عالم) فوضع الضمير مذكرا كان او مؤنثا (مكان الشان او
القصه فالاضمار فيه ايضا خلاف مقتضى الظاهر) لان ضمير
الصفحه ٣٢٧ : السؤال فلا يرد ما يقال من انه اذا لم يكن ثمة مشار اليه اصلا لم يكن
ثمة مرجع للضمير فلا يكون المقام مقام
الصفحه ٣٣٥ : التكلم
والخطاب والغيبة اذا كان مقتضى الظاهر ايراده فعدل عنه الى الاخر فهو التفات) عنده
(لانه) اي السكاكي
الصفحه ٣٥٦ :
نعبد (هو ان فيه) اي في هذا الالتفات (تنبيها على ان العبد اذا اخذ) اي شرع
(في القرائة يجب ان تكون
الصفحه ٣٧٧ :
سياع الا اذا كان فيه تبن والا فهو طين والشاهد في قوله بالفدن السياع فان
فيه قلب (و) ذلك لان
الصفحه ٣٨١ : لا ينافي جعل لم اصب بمعنى لم اجرح (لانه) اي الشان (اذا جعل جذع البصيرة)
وقارح الاقدام (حالا من
الصفحه ٢٠ :
كقولك الجاهل فيها والثالث كقولنا الله ثقتى ورجائي في اتمام الكتاب
والرابع كما اذا قيل مثلا ابنة
الصفحه ٣٨ :
استخدام لان الضمير في قوله لاحضاره لمعنى المسند اليه ومدلوله والمعرف
بالعلمية لفظه اللهم الا ان
الصفحه ٤٧ : من غير رجحان
للمعنى على الذات كما فى الصفة ولذلك لم يعمل عملها وقيل اشتقاقه من اله بمعنى
تحير لانه
الصفحه ١٠٦ :
الغرض الاصلى) والمقصود الاقصى (طلب دلالتها على ذلك المعنى وقصد ارادته
منها وانت اذا اطلقت المعرف