الصفحه ٣٧٧ : بالسياع مفعولا بالواسطة له فقلبا
وعكسا اي جعل الفدن مفعولا بالواسطة والسياع نائبا للفاعل والالف في اخره
الصفحه ٨٨ : فتامل.
«وقد يذكر
المعنى الحاضر المتقدم» اى المشار اليه «بلفظ البعيد نحو (بِاللهِ الْعَظِيمِ) وذلك قسم
الصفحه ١٤٩ : مبني على الكسر والدابر وصف
مؤكد له (فان لفظة امس مما يدل على الدبور) والمضي وجملة كان يوما عظيما خبر
الصفحه ١٥١ : والعرض ولا يعرف المخاطب حصول مضمونهما الا بعد ذكرهما ولما لم يكن خبر
المبتدء معرفا للمبتدء ولا مخصصا له
الصفحه ٢٠٧ :
من اسناد العناية الى شيء يكون ذلك الشىء مقتضيا للعناية وعلة له بحسب
المناسبات المقامية.
(وقد ظن
الصفحه ٢١٨ : سنذكره في بحث لو
الشرطية انشاء تعالى لكان) لهذا القول والاعتراض (وجها) وقد تقدم منه هذا الاعتراض
قبيل
الصفحه ٢٢٤ :
كما هو صريح لفظ احد من الناس في هذا التركيب «والفرق» بين المنفيين «واضح»
جلى لمن كان له المام بسور
الصفحه ٢٨٧ : التهذيب
وقد يجعل حرف السلب جزء من جزء منها فتسمى معدولة والا فمحصلة وقال بعض المحشين في
اخر كلام طويل له
الصفحه ٢٩٩ :
كليا) قابلا للصدق على كثيرين (وقد اهمل فيها بيان كمية افراد الموضوع اى
لم يبين فيها ان الايجاب او
الصفحه ٣٢٢ :
ولم يوجد مرجعه فتامل.
(وقد يكون وضع
المضمر موضع المظهر لاشتهاره ووضوح امره كقوله تعالى (إِنَّا
الصفحه ٣٦٦ : الفن اذ مقتضى الظاهر ان يعبر عن كل معنى بما وضع له وقد بينا ان اسم الفاعل
واسم المفعول لم يوضعا
الصفحه ٣٤ : بتلك
المشخصات امارات الشخص وعلاماته المميزه له من غيره من الاعراض والصفات كالكم
والكيف لانها امارات
الصفحه ٦ :
وجودها بهما وقد يوصف بهما العدم فيقال للعدم الغير المسبوق بالوجود قديم وللمسبوق
حادث.
وقال الحكيم
الصفحه ٢٨ :
لازم الحكم (بانه) اي المتكلم (عالم بوقوع النسبة) بين الطرفين نحو قد حفظت
التوراة وقد مر بيانه مستوفي
الصفحه ٧٥ : مؤنث سماعى وان كانت بمعنى المهلك واضافة الكوفة الى الجند لاقامة
جند كسرى ملك العجم بها (وقد يجعل