الصفحه ٣٢ :
وهو الاصل (وقد يترك) الاصل (اى الخطاب مع معين) ليتوجه الى غيره اى غير
المعين ليعم الخطاب كل مخاطب
الصفحه ١٤٨ : نحو جائنى زيد العالم) راجع الى الاول (او الجاهل) راجع الى
الثاني (او الفقير) راجع الى الثالث وقد نقدم
الصفحه ٣٢٣ : ) اي الله وذلك ظاهر (او
لادعاء ان الذهن لا يلتفت الى غيره) اي الى غير من يراد من الضمير (كقوله في
الصفحه ٣٧ : وقوع الشركة
فيه كالوجود الخارجى والحياة واللون المخصوص وامثالها ولا شك انها صفات ومشخصات
لازمة له في
الصفحه ٤٨ : .
الا لا بارك
الله فى سهيل
اذا ما الله
بارك فى الرجال
انتهى وقد تقدم
نبذ من
الصفحه ٦٥ : فعل الصاحب به نحو ضارب زيد عمرا
وقد يكون بمعنى فعل اى للتكثير نحو ضاعفته اى ضعفته وبمعنى افعل نحو
الصفحه ١٤٤ :
(وقد يقصد به) اي بلفظ البعض (التحقير
ايضا نحو هذا الكلام ذكره بعض الناس) اي الذى لا يعتد به فلا فائدة
الصفحه ٢٤٧ :
له لعلاقة بينه وبينك.
(والا) اي وان
لم يكن المخاطب قد نسبه الى الغير لمساهلة ومسامحة (كان) ذلك
الصفحه ٦٧ : المسوق له الكلام) لكن (في غير المسند اليه بيت) ضرام (السقط)
وهو قوله.
(اعباد المسيح يخاف صحبى
الصفحه ٩٥ : ء.
ولا يخفى ان
هذا كله بناء على ما تقدم من الكشاف من كون وليس الذكر كالانثي من كلام الله تعالي
تسلية لها
الصفحه ١٠٧ : الخارجي اذ
ليس موضوعا له على ما اختاره وقال ان الحقيقة الذهنية والفرد الخارجى لمطابقتها له
كالمتواطئين
الصفحه ١٥٢ :
وان اتت
فالقول اضمر تصب
قال الرضى وقد
يقع الطلبية صفة لكونها محكية بقول محذوف هو النعت في
الصفحه ١٦٩ : الْقِتالِ) اى حثهم وباعث) اى مرسل (ونحو ذلك) ككون الاخر معينا له
في تهيئة مقدمات المجيء ونحو ذلك (فانما يدفع
الصفحه ٢٠٤ :
لذلك القصر وذلك فائدة الفصل وحده (وقد يكون) الفصل «لمجرد التاكيد» اى
تاكيد التخصيص وذلك «اذا كان
الصفحه ٢٥١ : التقديم (ايضا للتخصيص قطعا) وقد تقدم بيانه قبيل ذلك (وظاهر
كلام صاحب الكشاف انه موافق لعبد القاهر) في عدم