الصفحه ٧٩ : ما يستحيل احساسه ومشاهدته) نحو (ذلِكُمُ اللهُ) و (ذلِكُما مِمَّا
عَلَّمَنِي رَبِّي) (فلتصييره) اى
الصفحه ٢٥٠ :
الميزان وذلك ظاهر وقد تقدم في بحث وصف المسند اليه وتعقيب المسند اليه
بعطف البيان في قوله تعالى
الصفحه ٥ :
لذاته ان العلة الواحدة وهو كونه مسندا اليه كيف تقتضى امرين متنافين
كالتعريف والتنكير او التقديم
الصفحه ١٣٢ :
إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ) فان اضافة الرسول الى ضمير المخاطبين متضمنة للاستهزاء والسخرية برسول
الله موسى ع لان
الصفحه ٥٠ : ولفيلتة بن قاسم امير مكة ابنان احدهما عبد الله بالجر
والاخر عبد الله بالنصب كان بمكة رجل يقال له عبد الله
الصفحه ٣٦٧ :
يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ) وقولك ان الدين ليقع وذلك يوم يجمع له الناس لتعثر)
وتطلع (على الفرق
الصفحه ٧٤ : فتامل فانه
دقيق وبالتامل حقيق.
(وقد يجعل)
الايماء (ذريعة الى الاهانة بشان الخبر نحو ان الذى لا يعرف
الصفحه ١٥٧ : كما ياتي التصريح به
في الشرح وقد تقدم في كلام الرضى ايضا (او) على دفع توهم (السهو) والغلط اى دفع
توهم
الصفحه ١٨٥ : كل واحد منهما قد ذكر اجمالا او لا في ضمن المبدل منه
ثم ذكر بلفظه مفصلا ثانيا «وقد يكون في بدل الكل
الصفحه ١٩٤ : المحكوم الى اخر وقد اجاب بعضهم عن الاشكال بان المراد من
صرف الحكم تغيير المحكوم به من حيث نسبته ولا شك انه
الصفحه ٢٢٠ :
يكون الخبر عام النسبة الى كل مسند اليه والمراد تخصيصه بمعين وقد شرحنا
كلامه هذا هناك مفصلا فراجع
الصفحه ٢٤٢ : (الثاني نحو وحدى دون العكس)
وذلك ظاهر.
(وقد ياتي)
التقديم (لتقوية الحكم) والاسناد (وتقريره في ذهن السامع
الصفحه ٣٥٣ :
بكام از او تازه بتازه نو بنو
(وقد يختص مواقعه بلطائف) الباء
داخلة على المقصور وهذا من مقابلة
الصفحه ١٨٧ : قبل ملابسته للاجزاء الاخر نحو مات كل اب لي حتى آدم
ع او في اثنائها) اى في اثناء الاجزاء الاخر (نحو مات
الصفحه ١٤٥ :
الله ونحو اعوذ بالله من الشيطان الرجيم او كان مما له شريك فيه نحو اتانى
زيد العالم او الفاسق