الصفحه ٤١ :
قال بعض
المحققين في حاشية شرح المطالع في بحث ختلال التعريف عند قول الشارح وهو القيد
المستدرك ما
الصفحه ٦٥ :
طلبها منه اى التكثير في طلبها منه ذلك الفعل القبيح.
قال في شرح التصريف
وفاعل بزيادة الالف نحو
الصفحه ٧٢ : دعائم كل بيت كلام ذكره بعض المحشين في باب افعل التفضيل من شرح
التصريح وهذا نصه فان قيل لم يرد ان يثبت ان
الصفحه ٧٥ : تحقيقه ونحوهما على ما تقدم بيانه.
(والفاضل العلامة
قد فسر فى شرح المفتاح الوجه في) قول السكاكى (الايما
الصفحه ٨٠ : في
الشرح او معناه المستنبط من فحوى الكلام من غير تصريح به او تقديره كالاشارة
والتنبيه في نحو هذا زيد
الصفحه ٨٦ : .)
قال الشمنى في
حاشية المغنى في بحث ضمير الفصل عند المسئلة الثالثة ما هذا نصه في الشرح وسئلت
مرة بعض
الصفحه ٩٣ :
فلنعد الى ما
كنا فيه من شرح الكتاب فنقول ومن الله التوفيق ان التعريف باللام (للاشارة الى
معهود اى
الصفحه ١٠٠ : ويبتدء به ثم قال انه مدلوله شايع كمدلول
النكرة لا يخص واحدا بعينه ولذلك ذكر في شرح التسهيل انه كاسم
الصفحه ١٢٢ : قيل) في شرح كلامه ده ان المفرد وان كان اشمل) من الجمع لان
الجمع لا يفيد تعلق الحكم بكل ما سمي بمفرده
الصفحه ١٢٣ : ما يظهر من كلامه في شرح هذا الكتاب
ما وضعه الواضع صالحا لاكثر من واحد لمعنى جامع بينها في نظر الواضع
الصفحه ١٥٧ : كما ياتي التصريح به
في الشرح وقد تقدم في كلام الرضى ايضا (او) على دفع توهم (السهو) والغلط اى دفع
توهم
الصفحه ١٥٨ : وجهين الاول من حيث التقرير
والثاني من حيث الحوالة وموضع الاطلاع.
«وذكر العلامة
في شرحه» علي هذا الكلام
الصفحه ١٧٥ : او بالفاظ مخصوصة» معينة عندهم ولفظ اثنين وواحد ليس بشيء منهما «فما
وقع في شرح المفتاح من ان مذهب صاحب
الصفحه ١٧٦ :
صناعيان جبىء بهما للايضاح والتفسير.
(واستدل
العلامة في شرح المفتاح على انه) اى قوله تعالى (إِلهَيْنِ
الصفحه ٢٠٥ : الاعم منه ومن الفاعل وذلك لان رتبه الفاعل البعدية كما صرح به السيوطي في شرح
قول الناظم :
وبعد