الصفحه ١٤٢ : انتهى.
(ومن تنكير غير
المسند اليه للنكارة وعدم التعيين قوله تعالى) حكاية عن اخوة يوسف ع (أَوِ
الصفحه ١٤٣ : لا يخفى ومثله) اي مثل قوله تعالى في كون لفظ بعض فيه
مفيدا (التعظيم (قوله)
تراك امكنة
لم ارضها
الصفحه ١٤٩ :
الثلاثة المذكورة في المتن (واشترط هذا) اي قوله حيث يتعين الخ (لئلا يصير
الوصف مخصصا) اذ لو لا
الصفحه ١٥٦ : او لدفع ظنه بك الغلط وذلك
اما في الحرف نحو ان ان زيدا قائم او في الجملة نحو قوله تعالى (فَإِنَّ مَعَ
الصفحه ١٥٩ : الحكم وتقريره (في
اخر بحث) اعتبار (تاخير المسند) اى في ذيل قوله واما الحالة المقتضية لتقديمه فهى
ان يكون
الصفحه ١٦٣ : السكاكى بان نقول مراده من التقرير
تقرير الحكم تبعا لما زعمه الشارح العلامة من المفتاح ثم نجعل قوله في
الصفحه ١٧١ : كما ذكر صاحب الكشاف ان
البيت الحرام في قوله تعالى (جَعَلَ اللهُ
الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرامَ
الصفحه ١٧٢ : علما على قوم هود مختصا بهم ينافيه
قوله تعالى (وَأَنَّهُ أَهْلَكَ
عاداً الْأُولى) فانه يفيد انهما عادان
الصفحه ١٨١ : الرضى
وقال المبرد والقولان متقاربان سمى بدل الاشتمال لاشتمال الفعل المسند الى المبدل
منه على البدل ليفيد
الصفحه ١٨٣ : بيانية.
(والنكتة فيه)
اى في قوله ههنا لزيادة التقرير (الايماء الى ان البدل هو المقصود بالنسبة
والتقرير
الصفحه ١٨٥ : لا ينخصر فائدة الابدال في زيادة التقرير «فالاحسن»
في قول الخطيب واما الابدال منه «ان يقال لزيادة
الصفحه ١٩٢ : انتهي هذا كله في المثبت.
(واما المنفى)
ففيه اقوال اربعة الاول قوله «فالجمهور على انه» اى بل «يفيد ثبوت
الصفحه ٢٠٥ : الاعم منه ومن الفاعل وذلك لان رتبه الفاعل البعدية كما صرح به السيوطي في شرح
قول الناظم :
وبعد
الصفحه ٢١٠ : اشار بقوله ان ابدان
الاموات كيف تحيى من الرفات والاصل في ذلك قوله تعالى (قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ
الصفحه ٢١١ :
بعد مدة وفي قول بعد ثلاثة ايام مثله (على ما وقع في بعض الشروح) من ان بعض هذه
الاربعة المذكورة او