الصفحه ٦٦ :
فابائه (ع) عنها وعدم الانقياد لها يكون غاية في النزاهة عن الفحشاء وقيل
معناه) اي معنى قول المصنف
الصفحه ٦٧ : المسوق له الكلام) لكن (في غير المسند اليه بيت) ضرام (السقط)
وهو قوله.
(اعباد المسيح يخاف صحبى
الصفحه ٦٨ : دال على الحماقه) انتهى ما في المفتاح مع زيادة منا للتوضيح.
(فلو لم تكن)
الاية اعنى قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : لشانه اى شان الخبر نحو قول الفرزدق.
ان الذي سمك اى
رفع السماء بنى لنا بيتا اراد به الكعبة) اذ قصده
الصفحه ٧٦ : لا شيء اخر.
(ثم صرح)
الفاضل العلامه (بان) لفظة هذا في (قوله ثم يتفرع على هذا اعتبارات لطيفة ربما
الصفحه ١٠١ : بالقرينة اعنى الدخول.
والرؤية لانهما
يستحيلان في الحقيقة والماهية وهذا معنى قوله في الاولين من ان المجرد
الصفحه ١٠٧ : على سبيل الحقيقة (نحو قوله تعالى (إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ) اشير باللام الى الحقيقة لكن لم يقصد
الصفحه ١١٨ : باعتبار ثبوت الحكم للمجموع) من حيث المجموع كما في قوله
تعالى (وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ) لأن
الصفحه ١٢٢ : مما سمى بالعالم فهل هذا الا تهافت) اي تساقط بين قول القيل بان المفرد
اشمل من الجمع وبين قوله ان الجمع
الصفحه ١٢٤ :
فالقول بان الجمع يفيد تعلق الحكم بكل واحد من الافراد مثبتا كان او منفيا مما
قرره الائمة وشهد به الاستعمال
الصفحه ١٢٨ :
السامع) والمقام مقام اختصار (نحو قول جعفر بن علبة الحادثي) حين كان مسجونا بمكة
وكان حينئذ في مكة ركب من
الصفحه ١٣١ : واما مثال
التحريض على نحوهما اي على نحو الاكرام والاذلال فقد اشار اليه بقوله (ومنه قوله
تعالى (لا
الصفحه ١٣٣ : الموصولية وان امكن.
ورد بان البحث
في تراكيب البلغاء والقول بان طريق الاضافة يجوز ان يكون حاضرا عندهم دون
الصفحه ١٣٦ : التعظيم
والتكثير (اشار) الخطيب (بقوله وقد جاء) التنكير (للتعظيم والتكثير) ووجه كون قوله
اشارة الى الغرق ان
الصفحه ١٣٩ : او النوعية نحو قوله تعالى (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ماءٍ) اى كل فرد من افراد الدواب من نطفة