الصفحه ٣٧٧ :
سياع الا اذا كان فيه تبن والا فهو طين والشاهد في قوله بالفدن السياع فان
فيه قلب (و) ذلك لان
الصفحه ٣٨٠ : المقصود (واجيب بانه
ليس من باب القلب لان قوله جذع البصيرة) وقارح الاقدام (حال من الضمير) المستتر (في
لم
الصفحه ٣٨١ : العطب والجمع معاطب انتهى (كذا في الايضاح وفيه) اى
فيما في الايضاج (بحث لان قوله) اى قول الشاعر (وقد اصبت
الصفحه ٤ : حال كونه مسند اليه لا لكونه مسند اليه وهذا نظير قول
الاصولين في اجتماع الامر والنهى ان الجهة والحيثية
الصفحه ٨ : يأتى عنقريب من الضعف لا سيما فيما هو الركن الاعظم الاهم.
(قيل معناه) اي
معنى قول الخطيب بناء على
الصفحه ١٦ : ذكرنا لحذف الفاعل صورا اخرى في المكررات عند قول السيوطي
قالوا لا يحذف الفاعل اصلا فراجع ان شئت.
(وقد
الصفحه ٢٢ : الاعذار فيه (هذا الذي ذكر
من قوله فلكونه الاصل الى قول الشارح حتى لا يكون له سبيل الى الانكار (كله مع
قيام
الصفحه ٢٥ : النظر عن هذه الحيثية فهو النكرة فقوله ما وضع لشى شامل للمعرفة والنكرة
وقوله بعينه يخرج به النكرة.
وقال
الصفحه ٣٤ : والخصوص لا العموم فيلزم
تعليل الشىء بما ينافيه فتامل جيدا.
(وكذا قوله لما
اريد العموم متعلق بما دل عليه
الصفحه ٤٢ : شيء من المعارف حسب ما تقدم.
(تنبيه) اعلم
ان في وضع اسماء الاشارة والموصولات والضمائر قولين احدهما
الصفحه ٤٨ : سنة وقيل مطلقا وحذف الفه لحن تفسد به الصلوة ولا ينعقد به صريح
اليمين وفد جاء لضرورة الشعر في قوله
الصفحه ٥٣ : ) الاتبين في الفن الثانى.
(في) بحث (الكتابة)
لكن لا يخفى عليك ان الراي الثاني لا يتلائم مع قوله (الا ان
الصفحه ٥٦ :
من باب ضرب زلة اخطأ وقال ايضا قوله تعالى (صَعِيداً زَلَقاً) اي ارضا ملسا يزلق فيها ومكان زلق
الصفحه ٦١ : بها المعرفه ، اذ لم تكن وفقا
لها.
والقول المبين
في ذلك : ان يقال : انه انما اجتلب حتى اذا كان قد عرف
الصفحه ٦٥ : عن التمحل) اى
الاحتيال لمواقعته اياها) يظهر ذلك من قوله تعالى (وَغَلَّقَتِ
الْأَبْوابَ وَقالَتْ