الصفحه ٢٢٠ : (نوع خفاء) لان التخصيص
الذكرى لا يقبل الزيادة والنقصان اللهم الا ان يقال ان الاضافة في قوله زيادة
الصفحه ٢٢٦ :
ذلك كقوله تعالى (عَوانٌ بَيْنَ ذلِكَ) (و) صح (عود ضمير الجمع اليه في قوله تعالى (لا نُفَرِّقُ
الصفحه ٢٦٢ : كما صرح بذلك السيوطي في شرح قول
ابن مالك
وبعد فعل
فاعل فان ظهر
فهو والا
فضمير
الصفحه ٢٦٦ : تاكيد لذلك الشهر) قدم
عليه (و) نحو المعطوف في قوله
الا يا نخلة
من ذات عرق
عليك
الصفحه ٢٨٦ : ترجيح التاكيد على التاسيس
(لبيان السبب والمناسبة) وياتي المراد من ذلك في الفن الثاني عند قول الخطيب
الصفحه ٣٠٤ :
(وانما وقع فيه)
اي في التعسف (لتغييره عبارة الشيخ وهو قوله اذا ادخلت كلا في حيز النفي بان تقدم
الصفحه ٣٠٩ : يعتقد ثبوتهما جميعا) لان المفروض من ان السائل يعتقد
احدهما اما القصر او النسيان مثلا (فيجب ان يكون قوله
الصفحه ٣١٦ :
وضع هذا لباب) قلنا انفا انه ياتى وجه مناسبة الابهام وكونه مقصودا في قوله
ليتمكن (ولما صح تفسيره
الصفحه ٣٣٣ : الحكاية الى الغيبة والى ما فصلنا اشار
التفتازاني بقوله بعد قول الخطيب ولا بهذا القدر اي النقل غير مختص بان
الصفحه ٣٣٤ : يقول بل الحكاية
تنقل الى المضمر ايضا وانما قال اوفق لانه يمكن ان يقال معنى الاضراب في قوله بل
كل من
الصفحه ٣٤١ : المراد من قول علي ع في خطبته المعروفة حيث يقول صبرت وفي
العين قذى (و) مما ذكرنا ظهر ان (باتت له ليلة من
الصفحه ٣٤٦ : والسنين جمع سنة بمعنى الطريقة والسيرة كغرف وغرفة.
(وهذا الخطاب)
في (تُرْجَعُونَ) (مثل التكلم في قوله) اى
الصفحه ٣٤٨ : في الواحد (تعظيما للمخاطب وتواضعا من المتكلم) حفظا للادب (و) مثال
الالتفات (من الخطاب الى التكلم قول
الصفحه ٣٥٠ : مع الله تعالى لا مع غيره بخلاف قول جرير).
ثقي بالله
ليس له شريك
ومن عند
الصفحه ٣٧٤ :
ياتي في قوله ثم انصرفت الخ.
(وقال) السكاكي
(انه) اي القلب مطلقا (مما يورث) اي يعطى اي يوجب